رغم «الثناء» الدولي الذي ناله الاتفاق الموقّع بين موسكو وأنقرة حول منطقة إدلب، آخر معاقل المسلحين في الشمال السوري، إلا أنه لا يزال بمثابة اتفاق أولي، لم يجرِ العمل به بشكل جدّي بعد، ولا بتُّ تفاصيل
تابع الجيش السوري عملياته في الريف الغربي لدرعا في الجنوب السوري، بالإضافة إلى ريف القنيطرة، في سياق عمليته العسكرية التي يقودها لاستعادة السيطرة على كافة المنطقة الجنوبية. اليوم، بدأ الجيش السوري، ف
لم تتوقف العمليات العسكرية في الجنوب، خلال الجولة الخامسة من المفاوضات بين وفد الفصائل المسلحة والجانب الروسي، وتمكنت وحدات الجيش المتقدمة على الحدود الأردنية انطلاقاً من جنوب بصرى الشام،
تأخذ المفاوضات التي تجرى في الجنوب السوري، بين الجانب الروسي بالتنسيق والتوافق مع القيادة السورية من جهة، وفصائل مسلحي الجنوب من جهة أخرى، حيّزاً واسعاً من الجهود التي تُبذل في المنطقة الجنوبية لاستع
أسباب الاقتتال العنيف الذي تشهده مدينة الباب ليست عابرةً خلافاً لما تبدو عليه الأمور. ثمة عوامل متداخلة تلعب دوراً جوهريّاً في تأزيم الموقف، من بينها الاقتتالات التي اندلعت في عفرين بين «أحرار الشرقي...