بعد مرور شهر على إعتصام الموظفين في قناة nbn بسبب تردّي رواتبهم الشهرية، يختصر أحد العاملين في المحطة الوضع بأنّ «الإدارة تعيش على كوكب آخر»، على إعتبار أن ذلك التحرّك الذي جمّد غالبية البرامج
أوقفت وحدة من الشرطة، يوم الإثنين الماضي مدير عام إذاعة «موزاييك» (أوّل إذاعة خاصة في تونس والأكثر أستماعاً منذ عشرين عاماً)، نورالدين بوطار، وفتّشت منزله قبل أن تقتاده إلى ثكنة القرجاني (وزارة الداخ
أعلنت «مايكروسوفت»، أمس الأربعاء أنها ستدير تكنولوجيا بيع المساحات الإعلانية على «نتفليكس»، في ظل سعي المنصة العملاقة في مجال البث التدفقي إلى طرح اشتراكات أقل ثمناً تتضمن إعلانات. وكانت «نتفليك
قبل تظاهرات «17 تشرين» (2019)، كانت معظم الشاشات المحلية «تزخر» بإعلانات المصارف، لاسيما في وقت الذروة، أي قبيل عرض نشرة الأخبار المسائية. وبعد الموجة الشعبية العارمة في الشوارع وتحطيم واجهات المصارف
بعد فوز الممثل والمنتج الأميركي جوني ديب في المحاكمة الأخيرة التي جرت في ولاية فيرجينيا على زوجته السابقة آمبر هيرد، بعد اتهام الأخيرة له بالإعتداء الجسدي عليها، تمسكت دار الأزياء الفرنسية «ديور» بدي
«مقاومتنا ثقافة وحياة وفن وأمل وانتصار دائم لبيروتنا الأبية، خذوا مقاومة الموت وارحلوا ودعونا نعيش بسلام»، تغريدة دوّنتها امس، إحدى اللبنانيات العاملات في إعلام محمد بن سلمان، تعليقاً منها على حفلة «
لا تبتعد السياسة وزواربيها عن إعلانات شركة «زين» للإتصالات الخليجية في رمضان. فقد دأبت الشركة موسمياً على إقحام القضايا السياسية الراهنة وبعث الرسائل في هذا المجال مع الإستعانة بوجوه فنية معروفة. فبع
«مع أرز أسامة.. بنوعدك ما تطلّقي». أثار هذا الشعار المستخدم في إعلان تسويقي لإحدى شركات الأرز في الأردن، غضب المواطنين بسبب طريقة الترويج الذكورية. واعتبرت شريحة واسعة من روّاد مواقع التواصل الاجتماع
حظر فايسبوك الأسبوع الماضي، إعلانات وسائل الإعلام الروسية، وأوقف التوصية بمحتوياتها، في مقابل السماح بانتشار «خطاب الكراهية» ضد روسيا على منصته. تقييد المحتوى الروسي على الموقع الأزرق لم ينجح تماماً.
من المرات القليلة التي تشهد فيها القنوات المصرية باقة من البرامج الفنية التي تعرض ليلة رأس السنة. وتتنافس الشاشات على لفت إنتباه المشاهدين بإستقبال مغنين من مختلف المجالات. في هذا السياق، تحل أنغام ض
بهدف توفير المزيد من العائدات لمنتجي المحتوى، وتوسيع القاعدة الجماهيرية، من دون الحاجة للإتكال على ايرادات الإعلان، أطلق تويتر، اليوم، خدمة الإشتراكات المدفوعة لبعض الحسابات. إذ سيتسنى لـ«المؤثرين» ع
بعد دخول العديد من كبريات الشركات التكنولوجية في عملية إطلاق خدمة التبضّع على منصاتها، أعلن تطبيق «تيك توك» لمستخدميه عن إمكانية أن يشتروا سلعاً من منتجي المحتويات على منصته. تأتي هذه الخطوة ضمن خطة
وسط المنافسة المحتدمة بين منصات الفيديو، أغرق موقع يوتيوب منتجي الفيديوات على منصته (بثت خلال السنوات الثلاث الماضية) بأكثر من 30 مليار دولار. هذه الأموال هي حصيلة الإعلانات وبيع المنتجات وغيرهما من
بعد فايسبوك وانستغرام وواتساب، أقدم موقع تويتر أخيراً، على اضافة قسم التسوّق الى الملفات الشخصية للمستخدمين، مع اقتصارها على أجهزة ios باللغة الإنكليزية. وقالت الشركة إن الإصدار التجريبي يأتي بعد حدي
تقدّمت منظمة «مراسلون بلا حدود» بشكوى أمام المحكمة الجنائية الدولية بعدما استهدفت ضربات إسرائيلية مقرات إعلامية في غزّة، معتبرة أن الأمر قد يرقى إلى مصاف «جرائم الحرب»، وفق ما صرّح به متحدث باسم المن
تلقى فايسبوك ضربة قاسية من قبل مستخدمي جهاز «آيفون» في الولايات المتحدة، وتحديداً مالكي نظام تشغيل 14.5 IOS، الذي صدر في أواخر الشهر الماضي. هؤلاء قاموا بايقاف خاصية التتبع لنشاطهم عبر فايسبوك، مما ي
حصلت إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بشكل سرّي على بيانات هواتف صحافيين في صحيفة «واشنطن بوست» كتبوا عن اتهامات التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية العام 2016، على ما ذكرت الصحيفة الأميركي
سبق للمخرج السوري الشاب السدير مسعود أن أنجز العام الماضي إعلاناً تجارياً عن «تشيبس» محلي الصنع، يصرف أصحابه أموالاً باهظة على الإعلان! وقد حقق الشريط يومها جدلاً كبيراً، ولعب بطولته: عبد المنعم عماي
لا يمكن الحديث عن شيريهان بشكل عادي، كونها ظاهرة بحد ذاتها! أوجدت لنفسها مساحة في أماكن مغايرة عن السائد. تجاوزت بقفزة واحدة كل التقاليد التلفزيونية في الوطن العربي. وبعثرت بالضربة القاضية المفاهيم ا
من بين 270 رواية، اختيرت منها ستة للقائمة القصيرة التي اعلنت الشهر الماضي، استطاع الروائي الجزائري أحمد طيباوي (1980) حصد جائزة «نجيب محفوظ للأدب» (تبلغ قيمتها المادية 5 آلاف دولار) التي تمنحها «دار