في اليوم الثاني لتوغّل القوات التركية الخاصة في عمق الأراضي السورية (شرقي الفرات) ضد تنظيمات كردية، بدت الحرب الإعلامية مستعرة أكثر على الجبهات الخليجية، وسط انقسام عامودي واضح في التغطية، وفي استخدا
هي بضع كلمات لا أكثر، كتبها أحد محرري موقع «القوات» اللبنانية، لتشتعل بعدها موجة عالية من السخرية. فقد نشر الموقع أمس خبراً بعنوان «نادين نسيب نجيم وعلي بن أبي طالب في تغريدة». ونقل متن
الأخبار
وسط صمت «قواتي» رسمي، على قرار القاضية المنفردة الجزائية في بيروت، فاطمة الجوني، بإبطال التعقبات بحق lbci، ورئيس مجلس إدارتها بيار ضاهر، على خلفية
الأخبار
من يشاهد وزيرة التنمية الإدارية مي شدياق، بعيد خروجها من إجتماع «اللجنة المكلفة صياغة البيان الوزاري» أمس، يدرك تماماً، أن ثمة تغييراً طرأ على سلوكيات الإعلامية اللبنانية. صحيح أن مواقفها لم تتغيّر،
بعد اجتماع مطوّل عقده «تكتل الجمهورية القوية»، ظهر اليوم، لبحث العرض الحكومي المقدّم لها، أعلن رئيس حزب القوات اللبنانية، سمير جعجع، اتخاذ القرار بالدخول إلى الحكومة، معتبراً أنّ
الأخبار
بات من المؤكد أن النقيب المقبل لأوجيرو سيكون المهندس إيلي زيتوني، الذي فاز وخمسة آخرون بعضوية المجلس التنفيذي لنقابة أوجيرو في انتخابات جمعت تحالفاً ضم حزب القوات وتيار المستقبل والحزب التقدمي الاشتر