لم تطفئ صحيفة «الجمهورية»، الشمعة الأولى لخدمة «الجمهورية tv» التي أطلقتها في ذكرى محاولة إغتيال مالكها الوزير السابق الياس المر في 12 تموز (يوليو) عام 2005. في تموز العام الماضي، أعلنت الجريدة التي
بعد صمت طويل، أصدر «حزب الله» يوم الخميس الماضي، بياناً دان فيه أداء قناة «العربية» وفبركتها «لاتهامات باطلة وزجّها باسم حزب الله في صناعة المخدرات والإتجار بها والترويج لها» سعياً نحو «تشويه صورة حر
انتهت الإنتخابات النيابية ولما ينجلي غبارها بعد. المعركة المفتوحة بين «القوات» و«التيار الوطني الحرّ» ما زالت مفاعيلها حاضرة حتى اليوم رغم مرور أكثر من اسبوع على الحدث الإنتخابي. فمعركة الأحجام ومن ا
بخط تصاعدي، تسير otv في استراتيجيتها الجديدة التي بدأت طلائعها تتبدى قبل فترة وجيزة، سعياً إلى اعادة الإعتبار لها ولتيارها السياسي بعيد «17 تشرين»، قبيل الإستحقاق النيابي. استراتيجية ظهرت مع طرح مجمو
مع قرار اعتكاف سعد الحريري، الأسبوع الماضي، توجهت الأنظار الى «معراب»، الحليف الذي اتهمه تيار «المستقبل» بطعنه في الرقاب والظهور، فما كان من رئيسه سوى اثارة مزيد من الإستفزاز في صفوف «المستقبل»، عندم
في الأيام الماضية، أعلن رئيس حزب «القوات» سمير جعجع، ترشيح مدير الأخبار والبرامج السياسية في mtv غياث يزبك، شمالاً في مواجهة جبران باسيل. غيّرت «القوات»، من تكتيكاتها الإنتخابية، وأدخلت هذه المرة عصب
قبل أسابيع، خرج علينا مدير الأخبار والبرامج السياسية في mtv، غياث يزبك، على المحطة عينها ضمن فقرة leadership (برنامج alive)، لينفض يده من الأحزاب، ويحث اللبنانيين على انتهاج التغيير في الإنتخابات الن
كما حال ملف انفجار «التليل» (عكار) الذي وقع في آب (أغسطس) الماضي، وأخرست بعده اصوات المنصات الإعلامية المحلية مع تبدّي أسماء المتورطين في تلك الجريمة، تكرر الأمر مع ملف «نيترات إيعات» البقاعية، الذي
مع كشف المزيد عن حقائق «نيترات البقاع» بعد تسلّم الجيش ملف التحقيقات، وتطابق المعلومات حول طبيعة هذه المواد التي يزيد فيها «الأزوت» عن 34.7%، بمعنى أنها أضحت مصنفة على أنها تفجيرية، تحرّكت ماكينة إعل
مع فتح أبواب السفارات خارج سوريا للإقتراع في الإنتخابات الرئاسية، قبل أسبوع من اجرائها في الداخل السوري، شهدت بعض المناطق اللبنانية اعتداءات من قبل شبان تبين لاحقاً أنهم منتمون الى «القوات» اللبنانية
لم تقتصر «المعارك» التي فتحها الممثل اللبناني أسعد رشدان على صفحاته الافتراضية على «التيار العوني»، بل انتقلت سريعاً إلى «نقابة الفنانين المحترفين في لبنان»، التي دخلت، أمس الإثنين، على هذا الخط وأصد
منذ قرار قناة «الجديد» تشكيل جبهة معارضة شرسة في وجه رئاسة الجمهورية وتيارها السياسي، راحت تستخدم شتى أنواع الأساليب لتنفيذ هذه الأجندة على شاشتها. هكذا، عملت على إعلاء السقف في نشراتها الإخبارية بوج
قبل يومين، نشر موقع «الجديد» خبراً عن صحة رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع، تحت عنوان «موقع سويسري: جعجع تلقى علاجاً الأسبوع الماضي في مستشفى متخصص في السرطان». استطاع هذا
الأخبار
في اليوم الثاني لتوغّل القوات التركية الخاصة في عمق الأراضي السورية (شرقي الفرات) ضد تنظيمات كردية، بدت الحرب الإعلامية مستعرة أكثر على الجبهات الخليجية، وسط انقسام عامودي واضح في التغطية، وفي استخدا
هي بضع كلمات لا أكثر، كتبها أحد محرري موقع «القوات» اللبنانية، لتشتعل بعدها موجة عالية من السخرية. فقد نشر الموقع أمس خبراً بعنوان «نادين نسيب نجيم وعلي بن أبي طالب في تغريدة». ونقل متن
الأخبار
وسط صمت «قواتي» رسمي، على قرار القاضية المنفردة الجزائية في بيروت، فاطمة الجوني، بإبطال التعقبات بحق lbci، ورئيس مجلس إدارتها بيار ضاهر، على خلفية
الأخبار
من يشاهد وزيرة التنمية الإدارية مي شدياق، بعيد خروجها من إجتماع «اللجنة المكلفة صياغة البيان الوزاري» أمس، يدرك تماماً، أن ثمة تغييراً طرأ على سلوكيات الإعلامية اللبنانية. صحيح أن مواقفها لم تتغيّر،
بعد اجتماع مطوّل عقده «تكتل الجمهورية القوية»، ظهر اليوم، لبحث العرض الحكومي المقدّم لها، أعلن رئيس حزب القوات اللبنانية، سمير جعجع، اتخاذ القرار بالدخول إلى الحكومة، معتبراً أنّ
الأخبار
بات من المؤكد أن النقيب المقبل لأوجيرو سيكون المهندس إيلي زيتوني، الذي فاز وخمسة آخرون بعضوية المجلس التنفيذي لنقابة أوجيرو في انتخابات جمعت تحالفاً ضم حزب القوات وتيار المستقبل والحزب التقدمي الاشتر