دائماً ما يخرق مايكل مور المحظورات السياسية في مختلف أعماله التوثيقية، مكرساً رؤيته النقدية لتفنيد التجارب الرئاسية في أميركا وأبعادها الاقتصادية، كما جاء في شريطيْه «فهرنهايت9/11» (2004) المتعلق بول