منذ اللحظة الأولى لإعلان عمرو دياب عن حفلته في بيروت في 19 آب (أغسطس) المقبل، بدأت التساؤلات تطرح حول الجهة التي تنظّم السهرة، خصوصاً أنّ المعلومات المتداولة تحدثت عن المبلغ المالي الكبير الذي تقاضاه
كرّت سبحة المغنين المصريين الذين سيحيون حفلات في لبنان هذا الصيف. صحيح أن تلك السهرات ليست جديدة، لكنها توسعت أخيراً تزامناً مع الازمة الاقتصادية التي تعيشها القاهرة بسبب إرتفاع سعر الدولار الاميركي
يواصل متعهدو الحفلات في لبنان تعاقدهم مع المغنين المصريين للمشاركة في السهرات الصيفية التي تقام في بيروت. من المعروف أنّ هجرة النجوم المصريين إلى العاصمة اللبنانية، باتت أشبه بـ «موضة» أخيراً. يعود ه
في خطوة قيل إنّ «نقابة المهن الموسيقية» لم تشهدها منذ سنوات طويلة، أُعلن أمس فوز مصطفى كامل بمقعد النقيب بالتزكية خلال انتخابات الدورة الجديدة. وأكّد المتحدث الرسمي باسم النقابة، طارق مرتضى، خل
يتحضّر لبنان لصيف فنّي واعد تتخلله العديد من الحفلات. فقد بدأت شركات الانتاج والمتعهّدين، الاعلان عن السهرات التي ستقام في بيروت. لكن يبدو أن المغنين المصريين سيكون لهم «حصة الاسد» بين الفنانين الحاض
هجرة فنية عكسية. هذا باختصار ما تشهده الساحة الفنية في لبنان على إثر إعلان مجموعة من النجوم المصريين إحياءهم حفلات في بيروت. القصة بدأت نهاية العام الماضي، بعدما شهدت العاصمة باقة من السهرات التي أحي
في التسعينيات وبداية الألفية الجديدة، كان مصطفى قمر من المغنين البارزين على الساحة الفنية المصرية والعربية. إلى جانب الغناء، خاض صاحب أغنية «سكة العاشقين» تجارب في التمثيل، إذ أطلّ في عدد من الأفلام
في شهر أيلول (سبتمبر) الماضي، كان هاني شاكر حديث الساعة بعدما أحيا حفلتين في «دار الأسد للثقافة والفنون» في دمشق. يومها إستُقبل الفنان المصري بحفاوة في سوريا بعد غياب سنوات طويلة عن السهرات هناك على
أعلن هاني شاكر عن عودته إلى الساحة الغنائية بصورة لافتة من خلال السوشل ميديا. في خطوة تأتي بعد سنة لم تكن سهلة عليه، عرف فيها خضات كثيرة. ففي الربيع الماضي، أعلن الفنان المصري استقالته من منصب
استشبرت الساحة الفنية المصرية خيراً عندما استقال هاني شاكر من منصبه كـ «نقيب المهن الموسيقية» قبل أشهر وإنتخاب مصطفى كامل مكانه، على إعتبار أن المرحلة التي تبوأ فيها شاكر المقعد، شهدت مشاكل عدة مع مغ
في الربيع الماضي، أعلن هاني شاكر استقالته من منصب نقيب «المهن الموسيقية» بعد مشاكل عدّة واجهته خلال فترة ولايته. وبعد مرور أشهر، يبدو أنّ المغني المصري قرّر العودة إلى مجال التمثيل. فقد كشف شاكر
شكّل أحمد سعد ظاهرة فنية على تطبيق «تيك توك». فقد استحال المغني المصري فجأة نجماً يحقّق ملايين المشاهدات على يوتيوب والسوشال ميديا. في كلّ مرة يطرح فيها سعد أغنية جديدة، يحصد تفاعلاً كبيراً في
يبدو أن قرارات «نقيب الموسيقيين» في مصر مصطفى كامل تجاه مغني المهرجانات لن تكون أخفّ من قرارات النقيب السابق هاني شاكر. فمن المعروف أن شاكر قضى فترة ترؤسه النقابة مهاجماً أولئك المغنين، ومحاولاً تضيي
لا يختلف إثنان على أنّ محمد رمضان شخصية مستفّزة. ولعلّ أبرز المواقف الذي ولّد فيها موجة غضب واسعة تخطّت حدود مصر، كان حين نشر صورة له وعلى وجهه ابتسامة عريضة إلى جانب المغني الإسرائيلي عومير آدام ومغ
تعدّ نانسي عجرم من أكثر المغنيات نشاطاً حالياً. تختار الفنانة اللبنانية أعمالها بكل دقّة، وحجزت لنفسها مكانة في الصف الأوّل من ناحية الأغاني الأكثر مشاهدة واستماعاً على يوتيوب». قبل شهر تقريباً،
استحال أحمد سعد «ترند» على صفحات السوشال ميديا بعدما طرح أغنيته الشهيرة «عليكِ عيون»، وهي من ألحانه وكلمات محمد الشافعي. الأغنية حقّقت خلال أربعة أشهر قرابة 120 مليون مشاهدة واستماع على يوتيوب. حتى أ
يبدو أن بيروت ستكون وجهة المغنين المصريين هذا الصيف بعدما تراجعت حفلات المغنين اللبنانيين على اثر الازمة الاقتصادية التي تضرب البلاد. بعدما أعلن ايهاب توفيق عن حضوره الى لبنان قريباً لإحياء مجموعة من
لم تحظ غالبية المغنين المصريين بالنجومية التي نالها إيهاب توفيق في تسعينيات القرن الماضي والـ 2000. فقد حطّم المغني أرقاماً عالية في نسب بيع الاسطوانات، تحديداً ألبومه «سحراني» الذي طرح عام 1998 وباع
يقال إنّ في رصيد علي ابراهيم الحجار ما يتجاوز ثلاث آلاف أغنية. يكفي أن أغانيه لتترات المسلسلات تجاوزت المئة. هو المشروع الصوتي الأكثر أهمية في مصر. منذ أن تبناه وأنتج له الموسيقار بليغ حمدي وأطلقه بأ
في خطوة مفاجئة، حذف عمرو دياب جميع أغانيه القديمة والحديثة عن تطبيقات المشاهدة والاستماع العالمية من بينها «يوتيوب» وخدمة بث الموسيقى «سبوتيفاي» وغيرهما، وابقى على عدد قليل من فيديوهات حفلاته الغنائي