لم يطل غياب المقدم أحمد فاخوري الذي ترك قناة «بي بي سي» البريطانية قبل شهرين تقريباً، ليظهر على شاشة «الجزيرة» أخيراً ضمن برنامج جديد يحمل إسم «شبكات» (من الأحد إلى الخميس 18:00 مباشرة على الهواء). ف
في منتصف شهر تموز (يوليو) الماضي، أعلن أحمد فاخوري مقدّم برنامج «ترندينغ» على «بي. بي. سي عربي» سابقاً، عن ترك عمله بعد ثماني سنوات على إلتحاقه بالمحطة البريطانية. يومها، ودّع الاعلامي السوري متابعيه
بسرعة قياسية برز إسم أحمد فاخوري بين المقدمين على الشاشة الصغيرة بعدما تولى برنامج «ترندينغ» على «بي. بي. سي عربي» الذي يهتم بعرض مُحتوى شبكات التواصل الاجتماعي. لم يتنقّل المقدّم السوري في الكثير من
لا يزال عمرو واكد (1960) محطّ جدل في مصر. فالفنان المصري الذي ترك بلاده منذ تعيين عبدالفتاح السيسي رئيساً لمصر، يتخذ من صفحاته على السوشال ميديا مكاناً للاعلان عن إعتراضه على الحكم العسكري، واصفاً إي
قضت محكمة جنايات أمن الدولة العليا طوارئ في مصر، بالسجن 15 عاماً للمذيع في قناة «الجزيرة مباشر» أحمد طه. القرار جاء بناء على اتهام النيابة للمقدّم المصري بأنه أجرى حواراً تلفزيونياً مع المرشح الرئاسي
أثار «بوستر» قناة «الجزيرة» على «كوبري أكتوبر» في وسط القاهرة، موجة تساؤلات حول مصير الشاشة القطرية التي أقفلت مكتبها في القاهرة قبل نحو 8 سنوات، وتحديداً في آب (أغسطس) 2013 إبان الأحداث المصرية. في
مشت فجر السعيد على خطى المقدّم المصري عمرو أديب الذي شنّ هجوماً في برنامجه «الحكاية» (قناة «mbc مصر»)، على وزير الإعلام جورج قرداحي إثر تصريحاته الأخيرة في برنامج «برلمان شعب» («الجزيرة» أونلاين) بأن
بعد إستقالته من قناة «الجزيرة» قبل أربعة أعوام إثر الخلافات السياسية بين قطر والمملكة العربية السعودية، كشف علي الظفيري عن عودته للشاشة القطرية. فقد بدأت «الجزيرة» أخيراً بثّ برومو ترويجي لبرنامج يت
يتصدّر اسم علا الفارس لائحة الاعلاميين الذين «أفادوا» من الصراع السعودي القطري عام 2019. صحيح أنّ المقدمة الاردنية فقدت عملها في mbc على إثر تغريدة لها اعتبرت مسيئة للسعودية، إلا أن الفارس لم تلبث أن
على صفحته على تويتر، كشف عمرو واكد عن استعداده لتقديم برنامج جديد يحمل اسم «عمرو واكد» على «O2»، وهي منصة رقمية تابعة لقناة «الجزيرة». كان إعلان الممثل المصري عن مشروعه الجديد بمثابة مفاجأة لمتابعيه،
انطفأ الصحافي سامي حداد (1939-2021) أمس في لندن حيث يستقرّ منذ سنوات طويلة، ونعته مجموعة من الاعلاميين الذين عملوا معه. يعتبر الإعلامي الفلسطيني من أقدم مذيعي قناة «الجزيرة»، إنتقل إلى المحطة القطرية
لم تكتفِ القنوات العربية والخليجية بفريق عملها الثابت في بيروت لتغطية خبر انفجار المرفأ، بل استعانت بإعلامييها الذين وصلوا إلى بيروت إمّا لتصوير حلقات خاصة في قلب بيروت، أو على متن الطائرات التي نقلت
لم تكن قناة «الجزيرة» في منأى عن الوضع الاقتصادي المتدهور جراء تراجع سوق الاعلانات وإنتشار فيروس كورونا. فالأزمة المالية التي تضرب قطر في الفترة الاخيرة، بدأت ملامحها تظهر تباعاً على الشاشة التي تأسس
كغيرها من الشاشات العربية والمحلية، تأثرت قناة «الجزيرة» بإنتشار فيروس كورونا في قطر، وفرضت المحطة التي تتخذ من الدوحة مقراً لها بعض التدابير الاحترازية منعاً لتفشي الفيروس. فقد قرّرت القناة العمل ضم
بعد غياب أكثر من عام عن شاشة «الجزيرة» تعود خديجة بن قنة غداً إلى عملها في القناة القطرية. فقد أعلنت المقدمة الجزائرية خبر عودتها للكاميرا في مقابلة أجريت معها أخيراً. ولفتت خديجة التي توصف بأنها «أي
بعد أكثر من عام على غيابه عن قناة «الجزيرة» إثر قرار داخلي من الشاشة القطرية، يعود أحمد منصور إلى القناة التي تأسست عام 1996 لمزاولة عمله بشكل عادي. فقد نشر المقدّم المصري المعروف بآرائه المتطرفة، عل
رغم الضجّة التي تشهدها غالبية القنوات العربية والخليجية خلال تغطيتها للتظاهرات في لبنان على رأسها «العربية» السعودية و«سكاي نيوز» الاماراتية، إلا أن صوت «الجزيرة» كان الأكثر هدوءاً لغاية اليوم. في مق
بعد أشهر من التدريب والتحضير، أطلّت علا الفارس أمس على قناة «الجزيرة» القطرية كمقدمة لنشرات الأخبار. جلست المقدمة الاردنية بكل ثقة، معلنة عن إنضمامها الرسمي للشبكة القطرية وسط ترحيب زملائها في العالم
صحيح أن قناة «الجزيرة» تشهد كل فترة تغييرات داخلية في أقسامها التقنية والفنية، لكن نادراً ما يطرأ تعديل على الوجوه التي تقدّم نشرات الأخبار على شاشتها. فالقناة القطرية التي تأسست عام 1996 وتتخذ من ال
لم يمرّ خبر إنضمام علا الفارس إلى قناة «الجزيرة» الذي أعلنت عنه قبل أيام، بهدوء على الساحة الاعلامية الاماراتية. من المعروف أن المقدمة الاردنية عملت سنوات طويلة في قناة mbc وكانت مدللة فيها، لكنها أج