كلّما طالت حرب الإبادة الإسرائيلية، أخذ بعض الإعلام اللبناني مداه، مرتاحاً إلى أنّ هناك أطرافاً في البلد ستغطّي موبقاته، ولو كانت هذه الموبقات تنعكس رواية تنافس تلك الإسرائيلية في مستوى الصهينة، بل ر
تنتشر مساعي التطبيع بين الإعلاميين اللبنانيين كالخليّة السرطانيّة. يتباهى من يمجّد «دولة إسرائيل» أكثر من زميله. يتلطّى هؤلاء، للتعمية على التبرير لجرائم العدو، خلف عبارة «إسرائيل ما عملت فينا متل ما
من المنتظر أن تدّشن شبكة «سكاي نيوز» عربية، حلّتها الجديدة، هذا الأحد، مع انضمام وجوه جديدة اليها، واطلاقها مجموعة برامج جديدة، تسعى الى استقطاب باقي الجمهور العربي سيما في شمالي القارة الإفريقية. تأ
على وقع استهلالية «صار الوقت»(mtv) التي تلاها مارسيل غانم أمس، مكرراً عبارة :«ارحل يا حسّان» كدعوة من برنامج تلفزيوني يدّعي حمل «صرخة مواطن» بأن يرحل رئيس الحكومة حسان دياب، يصح في هذه الإستهلالية ت
قد لا يصب النقاش في استضافة نديم قطيش على بعض الشاشات اللبنانية، ضمن السقف السياسي الذي يفرضه في مقابلاته، وهجومه المركز على المقاومة، واستخدامه أساليب شتى لتحوير قضايا جوهرية، لكن في ما يمرره كل مرة
يقول المثل الشائع «الهريبة تلتين المراجل». مقولة طبّقها أمس الاثنين نديم قطيش في برنامج «بدا ثورة» على mtv. فاجأ الصحافي اللبناني المشاهدين بإعلانه رفض الظهور أمام الصحافي علي حجازي على بلاتوه البرنا
في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، انتقل نديم قطيش مع برنامجه DNA، الى ربوع قناة «العربية» بعد غيابه عن «المستقبل» محلياً، والإطار الضيق الذي وضع «لآفاق» البرنامج، مع الإشارة الى أنه تمت الإستعانة بحلق
فيما يفترض أن يعلو الصراخ في الكيان العبري إثر ظهور أمين عام «حزب الله» السيد حسن نصر الله، مساء السبت على «الميادين»، وسلسلة المواقف التي أطلقها، علا صراخ الإعلام السعودي هذه المرة. ضمن كلمة سرّ موز
كانت مساحة قصيرة نسبياً (22 دقيقة)، حاول فيها هشام حداد (lbci) ـــ عبر استضافته نديم قطيش في برنامجه «لهون وبس» ــــ كسر نمط كرّسه في الفترة الأخيرة. استضافة لم تكن موفقة، حتى لو استعمل حداد «أسلحته»
يطلّ هشام حداد مساء اليوم في حلقة جديدة من برنامجه «لهون وبس» (21:45) على قناة lbci، ويحلّ نديم قطيش ضيفاً على اللقاء. يحاول المقدّم محاورة ضيفه بأسلوبه الساخر. في المقابل، لن يكتفي حداد بتلك الاطلال
أفرز لغز إختفاء الصحافي السعودي جمال خاشقجي منذ 15 يوماً، مشهداً إعلامياً انشطر الى 3 أجزاء. جزء اقتنص الفرصة للإنقضاض على المملكة، كقطر وأذرعها الإعلامية، وجزء آخر أراد فعلاً تقصي حقيقة خاشقجي وما ا