بعد اليوم لا يمكن الحديث عن فايز قزق كبقية أبناء جيله! الرجل مصنوع من شغف خالص، تجاه المسرح و«المعهد العالي للفنون المسرحية» والفن عموماً... فكرة أن يظلّ بطل «كسر عضم» (علي صالح ورشا شربتجي) حتى اليو
احتفاءً بمشوارها الفني وتجربتها الإبداعية الرائدة، استضاف «المعهد العالي للفنون المسرحية» في دمشق، أمس الثلاثاء النجمة منى واصف تحت عنوان «ملتقى الإبداع». ودار الحوار الذي أداره الناقد سعد القاس
لا يمكن المقارنة بين «المعهد العالي للفنون المسرحية» في سوريا اليوم وبين عزّه أيّام زمان! المثال صريح وواضح. منذ فترة دعي الجمهور لحضور امتحان طلاّب السنة الثانية بعرض كوميديا ديلارتي بعنوان «الخدم ا
لم تحقق قناة «لنا بلاس» الحضور الذي حققته القناة الأصلية. لعلّ السبب في العدد الكبير من الأعمال الدرامية الذي اشترته «لنا» وراحت تعرضه بناء على تصويت الجمهور عبر صفحات القناة على السوشال ميديا! القنا
سبق أن أثارت دفعة سابقة من طلاب قسم التمثيل في «المعهد العالي للفنون المسرحية» استياء لدى الأوساط المهتمة بالمؤسسة الأكاديمية الأكثر شهرة في سوريا. يومها، «طفش» مجموعة أساتذة من هذه الدفعة من بينهم غ
عندما نقول يزن الخليل فإننا نتحدّث عن حالة نموذجية تخص الممثل الذي يملك مقدرات خاصة، وعيناً مدركة، ورشاقة أدائية، وحيوية داخلية، ومهارة في الابتكار على مستوى فردي، تعنى بشغله كممثل. كل تلك السمات تجع
مرة خطر في بال أحد الفنانين التشكيلين الشباب رسم لوحة أو تصميم شعار يوضع في المؤسسات الحكومية والوزارات وتحديداً في مكاتب المسؤولين، على أن يوصل هذا العمل الفني رسالة مفادها التذكير الدائم بأن الدائر