رحل قبل أيام عازف البيانو الكبير مناحيم بريسلر عن عمرٍ ناهز القرن! الرجل المولود عام 1923 قد لا يعرفه من «يعرفه» جيداً، فاسمه كان مختبئاً خلال الجزء الأكبر من مسيرته خلف الثلاثي الأسطوري الذي أسّسه ع
ليس جديداً أو مستغرباً أن يحرص الإعلام الأميركي على تلميع صورة العدو الإسرائيلي والمساواة بينه كجلّاد وبين ضحاياه. هذا ما يحصل أخيراً في ظلّ الصمود الاستثنائي للشعب الفلسطيني أمام آلة الحرب الإسرائيل
في نهاية شهر شباط (فبراير) الحالي، يعتزم فايسبوك اتخاذ إجراء بحق أي مستخدم، ينتقد الصهيونية وسيعمل على تصنيفها ضمن معايير «خطاب الكراهية». هذا الإجراء الذي بدأ الحديث عن مدى خطورته قبيل تنفيذه، يحمل
على الرغم من اعتراضات شخصيات وطلاب يهود واتهامهم كين لوتش (1936) بـ «معاداة السامية»، عقدت «جامعة أوكسفورد» الإنكليزية، أوّل من أمس الإثنين، حدثاً افتراضياً، من تنظيم «كلية سانت بيتر» و«مركز أكسفورد
تلقّت إحدى الجهات البارزة المدافعة عن «إسرائيل» في المملكة المتّحدة ضربة كبيرة في محاولتها إخراج السينمائي البريطاني الشهير كين لوتش من لجنة تحكيم مسابقة فنية للأطفال. لوش الذي لا يفوّت فرصة لمناهضة
في الوقت الذي يواصل فيه الصهاينة أنواع البطش والظلم كافة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، شهدت ولاية كاليفورنيا الأميركية يوم الخميس الماضي احتفالاً وُصف بالـ «خيري»، عبّر فيه عدد كبير من نجوم هوليوود