من يتصفّح الموقع الالكتروني لمجلة «لها» ومنصّاتها على السوشال ميديا، يلاحظ غياب التحديث لأيام عدّة. بعدما عاد الموقع لعمله قبل أشهر إثر عودة المجلة للإصدار مرة كل أسبوعين، توقف الموقع أخيراً، ليتضح ل
رغم أنّ مجلة «لها» التابعة لدار «الحياة» قد عادت للصدور قبل شهر تقريباً بعد توقّف إثر أزمة مالية وانتشار فيروس كورونا، إلا أنّ رجوع المجلة للعمل لم يكن كسابق عهدها. فالمطبوعة التي تُعنى بالفن وقضايا
كان 16 أيار (مايو) الماضي آخر تاريخ صدرت فيه مجلة «لها» التابعة لـ «دار الحياة» السعودية. الأخيرة التي كانت تنضوي تحتها صحيفة «الحياة» بطبعتيها الدولية والعربية، تعرضت لنكسة مالية أدت الى الاستغناء ع
شهران هما المدة الزمنية التي توقفت فيها مجلة «لها» التابعة لـ «دار الحياة» عن الصدور. لغاية منتصف شهر تموز (يوليو) الحالي، تكون المجلة الشهرية قد غابت شهرين عن الأكشاك على إثر أزمة مالية ضربتها. في ا
بعد أكثر من شهر على غيابها عن الصدور، بات السؤال يطرح اليوم حول مصير مجلة «لها» التابعة لـ «دار الحياة» السعودية. الدار التي أسسها الامير السعودي خالد بن سلطان، كانت قد أغلقت صحيفة «الحياة» قبل أشهر
لم تنته فصول معاناة «دار الحياة» التي كانت تضم سابقاً صحيفة «الحياة» التي توقفت عن الصدور قبل أعوام، ومجلة «لها» الاسبوعية. فالدار السعودية التي يديرها خالد بن سلطان، وقعت بين ليلة وضحاها في أزمات ما
لا يزال ملف «دار الحياة» معلّقاً بين الأمل بعودة الدار السعودية التي تضم صحيفة «الحياة» ومجلة «لها» وبين طي صفحتها نهائياً. فالدار التي تأسست في التسعينيات من القرن الماضي، عاشت أزمات مالية متعاقبة أ
لا تزال قضية «دار الحياة» التي تضمّ مجلة «لها» وجريدة «الحياة»، معلّقة من دون إيجاد أيّ حلّ لها. مكتب الصحيفة والمجلة في بيروت أقفل أبوابه في حزيران (يونيو) الماضي وترك وراءه قضية التعويضات التي لم ت
يشبّه بعضهم وضع مستكتبي «دار الحياة» (تضمّ جريدة «الحياة» ومجلة «لها») في بيروت، بأنّهم يتناولون حقناً مسكنة كل فترة وجيزة. كلما طالب الموظفون بحقوقهم المالية التي لم يتقاضوها منذ يوم إقفال الدار في