مع مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استباحة «المسجد الأقصى» عبر السماح للمستوطنين الصهاينة باقتحام «الحرم القدسي»، والتضييق على الفلسطينيين هناك، دخلت «ميتا» المالكة لفايسبوك و«واتساب» و«انستغرام» من جديد
تكثّفت في الأسابيع الماضية، المهرجانات الإنتخابية وإعلان اللوائح. خطابات بالجملة ملأت الشاشات ضمن مساحات طويلة من البث المباشر وكسرت أجواء الصوم. خطابات بثت من دون حسيب أو رقيب على مضامينها التي وصل
صحيح أن لغة النار والحديد تتسيّد ساحة الحرب بين أوكرانيا وروسيا، لكن يبدو أن هناك لغة أعلى مستوى تتمثل في سلاح الإعلام واستخدام ورقة الحجب. بعد الحصار الإعلامي الغربي لروسيا، ورد الأخيرة بسلسلة إجراء
في آذار (مارس) الماضي، انضمت «الجديد» الى «قافلة» المحطات الممتنعة عن نقل خطابات أمين عام «حزب الله» السيد حسن نصر الله، بعد تاريخ من «المثابرة» على هذا النقل (ما خلا إبان العدوان السعودي على اليمن ع
تعود الى الواجهة قضية حجب فايسبوك للمحتوى الفلسطيني، وتضييقه على صفحات الناشطين الفلسطينيين، مع تغييبه منصات أهم الوكالات الإخبارية والإعلامية الفلسطينية، من ضمنها صفحة «شبكة القدس» الإخبارية، و«شبكة
حملة شرسة تخوضها «وزارة العدل الأميركية» من جديد بحق عشرات المواقع الإلكترونية. اذ بدأت أمس، بمصادرة 33 موقعاً يستخدمها «اتحاد الإذاعات والتلفزيونات» في ايران، وأخرى لبنانية. وقد استكملتها اليوم، بحج
بعد حظره على فايسبوك وتويتر، ويوتيوب، لجأ الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الشهر الماضي، الى التدوين الإلكتروني، وأطلق على اسم مدّونته «من مكتب دونالد ترامب»، ليصار اليوم الى إغلاقها، بعدما كان ت
بعد الإنتهاكات الصارخة التي طالت الناشطين على شبكات التواصل الإجتماعي وحجب دعمهم للمحتوى الفلسطيني إزاء ما حصل في الأراضي المحتلة من اعتداءات ومجازر ارتكبها جيش الإحتلال الإسرائيلي، طوّر مصممون جزائر
أعادنا المشهد التلفزيوني أمس، الى مرحلة سابقة من الاصطفافات السياسية الحادة التي طبعت لبنان، بعيد اغتيال رفيق الحريري وما تلاه. أمس، امتنعت كل من mtv، وlbci، وانضمت اليهما حديثاً «الجديد» عن نقل كلمة
بعد حجبه عن فايسبوك، وتويتر ويوتيوب، أطل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، في مقابلة مصوّرة على موقع Newsmax اليميني المحافظ، معلناً نيته إطلاق موقع تواصل خاص به، بعد الحجب الذي تعرّض له. وأكد أنه
أيام قليلة، فصلت بين الإتفاق الذي أعلن عنه بين فايسبوك و«غوغل» ووسائل الإعلام الأسترالية، وبين ما أقدم عليه اليوم الموقع الأزرق من حجب المحتوى الإخباري على صفحات الأستراليين. إذ أفاق هؤلاء اليوم على
بعد حجبه عن تويتر وفايسبوك ويويتوب، عاد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الى مواقع التواصل الإجتماعي، هذه المرة من بوابة موقع « غاب». إذ نشر بيان صادر عن مكتبه موجه الى عضو الكونغرس الديمقراطي جي
أقدمت «هيئة تنظيم الإتصالات» في بريطانيا (أوفكوم) على سحب رخصة بث «شبكة تلفزيون الصين الدولية» CGTN (أنشئت عام 2016) وأوضحت الهيئة في بيان لها، على تويتر بأن ترخيص الشبكة الصادر عن شركة Star China M
أقدم تويتر اليوم على حجب حساب الممثل وكاتب السيناريو والمنتج الروسي المعروف سيميون سليباكوف، من دون تقديم أي تبرير لهذه الخطوة، إذ عادة ما يقدم عليها موقع التدوينات القصيرة، في حال انتهكت قواعده. وكا
على غرار فايسبوك وتويتر، أعلن يوتيوب عن تعليق قناة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الى أجلّ غير مسمى، بعدما مدد التعليق مرتين في أوائل الشهر الحالي على مدى أسبوعين متتاليين. وكانت منصة الفيديو ال
بعد شهرين على إغلاق يوتيوب قناة «برس تي في» الإيرانية الناطقة بالإنكليزية، أقدم فايسبوك أمس، على حجب صفحة القناة على منصته من دون إنذار مسبق او اعطاء تفسيرات، كما أعلنت القناة الإيرانية في تغريدة لها
ما زال يتفاعل قرار «المنظمة الأوروبية للأقمار الصناعية والإتصالات» (يوتلسات)، انزال قنوات الإعلام الرسمي السوري، بدءاً من بداية العام المقبل. إذ صرّح وزير الإعلام عماد سارة، بأن الإعلام المحلي مستعد
على أبواب الإستحقاق الرئاسي الأميركي، تحرّك فايسبوك ليمارس مزيداً من الرقابة والإلغاء عبر حجبه أكثر من 155 صفحة تابعة للصين، وستة حسابات أخرى على موقع انستغرام، بذريعة «تدخلها في السياسة الأميركية وق
رداً على الغاء ترخيصها في السعودية بشكل نهائي، وتغريمها مليوني دولار، على خلفية «ممارساتها الإحتكارية»، اعتبرت مجموعة «بي. ان. سبورتس» أن القرار الذي اتخذته «الهيئة العامة للمنافسة» السعودية يتعارض م
