رغم أنّ مجلة «لها» التابعة لدار «الحياة» قد عادت للصدور قبل شهر تقريباً بعد توقّف إثر أزمة مالية وانتشار فيروس كورونا، إلا أنّ رجوع المجلة للعمل لم يكن كسابق عهدها. فالمطبوعة التي تُعنى بالفن وقضايا
للمرة الأولى منذ سنوات، يتشابه الوضع المالي في القنوات اللبنانية، مما دفع القائمين عليها إلى دفع نصف راتب للموظفين منذ تشرين الأول (أكتوبر) الماضي. لكن قبل التحرّكات الشعبية، كانت القنوات تعاني الأمر
بعد إيقافها لأشهر عدة، بسبب تداعيات فيروس كورونا، وتوقفها عن الصدور في أربعين مدينة في الولايات المتحدة الأميركية والبرتغال، عادت مجلة «تايم آوت»، الثقافية البريطانية الى الصدور بنسختها الورقية، في ل
في حزيران (يونيو) الماضي، وخلال الاجتماع الذي حصل بين سعد الحريري واللجنة المنبثقة عن «تجمع موظفي تلفزيون المستقبل»، أطلق رئيس الوزراء اللبناني السابق مجدّداً وعداً بتمرير دفعة من المستحقات المالية ا
أطلقت «نقابة وكالات الإعلان» في لبنان، أمس الاثنين، حملة «أنا أعلن»، في محاولة منها لمواجهة الأزمة الاقتصادية الصعبة التي تضرب البلاد، وأضرّت كذلك بقطاعات حيويّة عدة من ضمنها قطاع الإعلانات. رئيس الن
في الفترة الماضية، كانت للسفيرة الأميركية دوروثي شيا إطلالات مكثّفة على شاشات لبنانية فتحت لها الهواء للإدلاء بمواقف تحريضية من شأنها إحداث فتنة في البلاد، تزامناً مع تنافس بعض القنوات المحلّية على ا
يحتلّ لبنان هذه الأيام حيزاً شاسعاً من تغطية الشاشات السعودية، فيتنقل الحديث عن أزماته الإقتصادية والنقدية بين النشرات والمواجز الإخبارية. وها هو يحطّ أخيراً، في البرامج عبر «مرايا» الذي يعرض على قنا
لطالما كان الشيف أنطوان الحاج محطّ أنظار الميديا المحلية وحتى العربية، وإن من زوايا مختلفة. فقد استطاع في السنوات القليلة الماضية احتلال الشاشات من خلال شخصيته الخاصة وعلاقته بجمهوره المتابع له على «
الاعلام الخليجي على أنواعه المطبوع والمسموع والمرئي سيكون تحت الأنظار في الفترة المقبلة لأنه يمرّ في أصعب فتراته. هذا بإختصار وضع الإعلام الذي يشهد مطبّات مالية، بسبب تراجع سوق الاعلانات على إثر إنتش
شهران هما المدة الزمنية التي توقفت فيها مجلة «لها» التابعة لـ «دار الحياة» عن الصدور. لغاية منتصف شهر تموز (يوليو) الحالي، تكون المجلة الشهرية قد غابت شهرين عن الأكشاك على إثر أزمة مالية ضربتها. في ا
منذ تفاقم الأزمة الإقتصادية في لبنان، وقناتا «العربية» أو «الحدث» السعوديتين، تقحمان عمداً اسم «حزب الله» وتحميله المسؤولية في انهيار الليرة اللبنانية، واستنزاف خزينة الدولة. سردية باتت تتكرر على ال
غابت التغطيات الإعلامية أمس، عن سلسلة الاجتجاجات التي عمّت بعض المناطق، اعتراضاً على الأوضاع المعيشية الصعبة، ولعلّ أبرزها ما حدث أمس في منطقة «جلّ الديب» حين تجمّع عدد من المحتجين، واشتبكوا مع عناصر
في فيديو أحدث صدمة عارمة لمن شاهده على السوشال ميديا، وثّق الممثل الكوميدي ميشال أبو سليمان أخيراً، شريطاً بعنوان: «يا ثورة وحقوق... يا زبالة»، يظهر فيه وهو يقوم بالتفتيش في حاوية نفايات ويأكل منها.
تنشغل mtv هذه الأيام، بقانون «قيصر» الذي دخل حيّز التنفيذ منتصف الأسبوع الماضي، وتركز جهودها اليومية في نشرات الأخبار المسائية على تداعياته في الداخل اللبناني، ومن البوابة السورية وتحديداً الإقتصادي
كان برنامج «صباح اليوم» (فكرة ومنتج منفذ نضال بكاسيني/ يومياً من س: 8:30 حتى 12:00) الذي بدأت قناة «الجديد» عرضه أخيراً، بمثابة مغامرة بالنسبة اليها، لأن المشروع التلفزيوني أبصر النور في ظل أزمة مالي
بات تواجد السفيرة الأميركية في بيروت دوروثي شيا، أمراً معتاداً على الشاشات المحلية. ورغم تكرارها المعزوفة نفسها في مقابلاتها التلفزيونية من «حرص» الولايات المتحدة على الشعب اللبناني، وتقديم المساعدات
تتجه الأنظار نحو الاوضاع الاقتصادية والاعلامية في قطر بعد توارد معلومات عن قرار وزارة المالية هناك بخفض النفقات الشهرية للموظفين غير القطريين بنسبة 30 بالمئة بدءاً من أول تموز (يوليو) المقبل، إما عن
في عيدها العشرين، الذي احتفلت به أمس، تواجه صحيفة L'Équipe الفرنسية الرياضية الأشهر، أزمة مالية كبيرة، دفعتها أخيراً الى اتخاذ إجراءات صارمة، تتعلق بخفض ساعات العمل والرواتب بنسبة 10%، الى جانب تشجيع
داخل قناة nbn في بئر حسن (بيروت)، حالة من الصمت تسيطر على أروقة المحطة التي تتخذ طابعاً إخبارياً. فالقناة اللبنانية غارقة في أزمتها المالية كغيرها من الشاشات المحلية التي تقف في وجه عاصفة مالية قوية
تعيش قناة otv على كوكب خاص! منذ الخريف الماضي، لا تزال غارقة في مشاكلها المالية التي دفعت القائمين عليها إلى الاستغناء عن عدد من موظفيها في مختلف الاقسام، ودفع نصف راتب شهري للموظفين. مع العلم أن روا