لم يكن موظفو جريدة «النهار» في وسط بيروت، يتوقعون أن تكون خيبة أملهم كبيرة جراء قرار الادارة بدفع متأخراتهم بالعملة اللبنانية على سعر صرف 1500. فقد كان العاملون في الصحيفة اليومية التي أسسها الصحافي
لم يتحمّل موظفو «تلفزيون المستقبل» فقط المماطلة في الحصول تعويضاتهم ومستحقاتهم المالية من رئيس الحكومة السابق سعد الحريري بل لجأ الأخير إلى الاحتيال في قصة تحويل تلك المستحقات من الدولار الى الليرة ا
ثبّت القضاء الأسترالي، أمس الخميس، قراراً يطلب من صحيفة «ديلي تلغراف» في سيدني دفع تعويض قياسي للممثل جيفري راش، قيمته مليونا دولار أميركي، في قضية تشهير. تعود ملكية الصحيفة إلى مجموعة «نيوز كور
قبل عامين، قامت سيلينا سكولا، المشرفة على المحتوى في فايسبوك برفع دعوى قضائية ضد الموقع الأزرق بعدما أصيبت «باضطراب ما بعد الصدمة الدائم» جراء مشاهدتها آلاف المقاطع من أعمال العنف المتطرفة، بسبب طبيع
بعد مرور شهر تقريباً على تفاوض صحيفة «الحياة» السعودية (تابعة لـ«دار الحياة») مع مجموعة قليلة من المصروفين الذين إستغنت عن خدماتهم قبل أكثر من عام، تلقى المصروفون أولى دفعة من التعويضات بناء على العق
تتسارع التطورات مع موظفي صحيفة «الحياة» التي أقفلت أبوابها وغابت طباعتها العربية والدولية كاملة قبل عام تقريباً. بعدما تقاضى عدد قليل من المصروفين أتعابهم بتسوية بينهم وبين الادارة على أثر الدعاوى ال
لم تنته حكاية موظفي «تلفزيون المستقبل» مع القائمين على القناة التي جمّدت برامجها قبل أشهر ولم تدفع التعويضات لأكثر من مئتي موظف موزعين بين مقدمين وتقنيين. يتعرض المصروفون لما يشبه «مؤمرة» يتم تنفيذها
لم تنته بعد فصول المصروفين من صحيفة «الحياة» (تابعة لـ«دار الحياة») التي أغلقت أبوابها قبل أكثر من عام وجمدت أعدادها الورقية وموقعها الالكتروني. أكثر من مئة موظف لا يزالون في معركة مع إدارة الصحيفة ا
في الوقت الذي تمرّ فيه القنوات اللبنانية بأزمة مالية تبدو الأصعب في السنوات الأخيرة، بدأت معالم تلك المشكلة تتوسّع وتتضح تداعياتها وربما تتأزّم أكثر في الفترة المقبلة. في هذا الإطار، لم تقف «العاصفة»
لم تكن تظاهرة موظفي «تلفزيون المستقبل» ظهر اليوم أمام مدخل القناة في سبيرز في منطقة الحمراء، الأولى لهم منذ إنطلاق تحرّكهم للحصول على مستحقاتهم المكسورة، لكنها كانت التظاهرة الأقوى. بعد المماطلة في ت
يتبادل مصروفو «دار الحياة» (تضم جريدة «الحياة» ومجلة «لها») السلام والقُبل بعدما أقفلت الدار السعودية أبوابها في بيروت قبل عام ونصف العام تقريباً. بعد فراق أشهر طويلة، جمعتهم «مصيبة» واحدة هي عدم حصو
تستمر معاناة موظفي تلفزيون «المستقبل» للحصول على تعويضاتهم بعدما قرّر سعد الحريري رئيس حكومة تصريف الاعمال تعليق العمل في الشاشة التي أسسها والده في التسعينيات من القرن الماضي. بعد حصولهم على أول دفع
في الوقت الذي رفع فيه مصروفو «دار الحياة» (مجلة «لها» وصحيفة «الحياة») في الامارات والسعودية دعوى قضائية في هيئة «تيكوم» الاماراتية على القائمين على الدار، دعا المصروفون اللبنانيون إلى وقفة إحتجاجية
ستة أشهر تقريباً، هي الفترة التي إنكسر فيها القائمون على قناة «أوربت» السعودية لدفع أجور الموظفين في مختلف الدول العربية وتحديداً مستحقات مكتب بيروت. فالمحطة التي عاشت قبل نحو أربعة أعوام مشاكل مالية
في أيلول (سبتمبر) الماضي، قررت قناة «الإتجاه» العراقية الاستغناء عن قرابة ثلاثين موظفاً في مكتبها في بيروت. الطرد التعسفي نُفّذ بذريعة «التحديات المالية» و«شح مصادر التمويل» لدى القناة. لكن الإدارة و