جدّدت «النقابة الوطنية للصحافيين التونسيي» تمسّكها بالإضراب العام في المؤسسات المملوكة للدولة يوم الثاني نيسان بعد فشل الجلسة التفاوضية التي كانت مقرّرة يوم 29 آذار (مارس) في مقر «التفقدية العامة للش
نظّمت النقابة الوطنية للصحاافيين التونسيين والنقابة العامة للإعلام (الإتحاد العام التونسي للشغل) يوم الجمعة الماضي تحرّكاً احتجاجياً في مؤسسة التلفزة التونسية ضد ما سمّته بتوجّه المكلّفة بتسيير المؤس
من يتصفّح الموقع الالكتروني لمجلة «لها» ومنصّاتها على السوشال ميديا، يلاحظ غياب التحديث لأيام عدّة. بعدما عاد الموقع لعمله قبل أشهر إثر عودة المجلة للإصدار مرة كل أسبوعين، توقف الموقع أخيراً، ليتضح ل
منذ ثمانية أيام، توقف التحديث في موقع صحيفة «الحياة» الإلكتروني، من دون أن يلحظ كثيرون ذلك، إثر تعاظم الأزمة المالية التي تضر الدار أخيراً. حصل هذا الأمر بعد توقف النسخة الورقية في حزيران (يونيو) من
يرى البعض الحالة التي وصل إليها تلفزيون «المستقبل» سابقة خطيرة في عالم الاعلام. فـ «إذا كان رئيس الحكومة سعد الحريري غير قادر على دفع المستحقات المالية لموظفيه، فلا عتب على باقي المؤسسات الاعلامية».
أكثر من أسبوع مرّ على إضراب موظفي «المستقبل»، محدثين شللاً كاملاً على شاشتها، وإيقاف برامجها المعتادة ونشراتها الإخبارية. على الرغم من الصورة الضبابية في ما يتعلق بالصيغة النهائية لإنهاء الملف الإنسا
لا تزال قضية «دار الحياة» التي تضمّ مجلة «لها» وجريدة «الحياة»، معلّقة من دون إيجاد أيّ حلّ لها. مكتب الصحيفة والمجلة في بيروت أقفل أبوابه في حزيران (يونيو) الماضي وترك وراءه قضية التعويضات التي لم ت