يوم الجمعة الماضي، اختتم «أسبوع كنفاني الثقافي» الذي تنظمه دائرة الثقافة ودائرة العمل الشبابي لحزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني فعالياته باحتفال ثقافي فني حاشد أقيم في «مسرح الشمس» في عمّان. وقا
في الذكرى الخمسين لاغتيال المبدع الأديب الفلسطيني غسّان كنفاني (1936ــ 1972/ الصورة)، صدر عن «مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي» كتاب «غسان كنفاني... إلى الأبد» لمحمود شقير، بالتعاون مع وزارة الثقافة الفلس
أعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية، أوّل من أمس الأحد عن تأسيس جائزة غسان كنفاني (1936 ــ 1972) للرواية العربية، بالتزامن مع ذكرى مرور 50 عاماً على استشهاد الروائي والصحافي الشهير. وقال وزير الثقافة
نال الكاتب المصري بهاء طاهر درع «غسان كنفاني للرواية العربية» الممنوح من قبل «وزارة الثقافة» الفلسطينية، تقديراً لدوره في تاريخ الرواية العربية وتطورها وأثره وإرثه الواضح في إثرائها وتطورها وتقدمها.
أعلنت «شبكة صامدون للدفاع عن الأسرى الفلسطينيين» أنّ وفداً أممياً من كوادرها سيصل قريباً إلى بيروت ومخيمات لبنان قادماً من القارة الأوروبية. وجاء إعلان «صامدون» تزامناً مع الذكرى الـ 49 على استشهاد ا
في قصة «ثلاث صور» القصيرة، يشرح غسّان كنفاني، كيف أنَّ الأحلام هي عبارةٌ عن توقيت أكثر من كونها أي شيءٍ آخر. تنتظر البطلة الطفلة هديتها الأثيرة: بنطال أحمر، لكنّ الهدية نفسها سرعان ما تفقد قيمتها الف
في خطوة أثارت غضباً عارماً، أقدم موقع فايسبوك على حجب صفحة «غسان كنفاني القضية» التي أنشئت قبل عشر سنوات. الصفحة التي حشدت نحو 300 ألف متابع، كان عدد من الشبان من الضفة الغربية، ونابلس ولبنان، قاموا
في كل عام وفي 8 نيسان، أستذكر بوضوح ولادتك «أخوي غسان». منذ زمنٍ اعتدتُ أن أناديك هكذا، أن أكتب لك هكذا. أن أحدثك كما لو أنني أعرفك. بصراحة كنتُ وعلى الرغم من صداقتك الشخصية لوالداي، مثل الملايين غير