و في اليوم التسعين لبدء التظاهرات المطلبية في الشارع، أطلقت تسمية «أسبوع الغضب» أمس على الإحتجاجات الشعبية التي عمّت المناطق، وأقفلت معها الطرقات. لكن مع تصاعد حدّة الغضب في «الحمرا» ليل أمس، يبدو أن
لشارع الحمرا البيروتي رمزية لا خلاف عليها. فهو مطبوع في ذاكرة اللبنانيين والأجانب، لما له من أهمية على الصعد الثقافية والسياسية والاجتماعية والفنية... قيمة الشارع الثقافية، هي ما أراد فراس خليفة تسلي