يتبادل مصروفو «دار الحياة» (تضم جريدة «الحياة» ومجلة «لها») السلام والقُبل بعدما أقفلت الدار السعودية أبوابها في بيروت قبل عام ونصف العام تقريباً. بعد فراق أشهر طويلة، جمعتهم «مصيبة» واحدة هي عدم حصو
على وقع الوقفة الإحتجاجية التي سينفذها مصروفو «دار الحياة» (مجلة «لها» وصحيفة «الحياة») بعد غد أمام السفارة السعودية في بيروت (شارع بلس ـ الحمراء) للمطالبة
الأخبار
في الوقت الذي رفع فيه مصروفو «دار الحياة» (مجلة «لها» وصحيفة «الحياة») في الامارات والسعودية دعوى قضائية في هيئة «تيكوم» الاماراتية على القائمين على الدار، دعا المصروفون اللبنانيون إلى وقفة إحتجاجية