في خطوة تدلّ على مدى الجو الخانق في القاهرة، لجأ بعض المرشحين لإنتخابات مجلس النواب المصري إلى انتاج أغان يقدمها مغنون شعبيون كدعاية لهم، مستغلّين آلاف المتابعين لأولئك الفنانين. رغم صدور قرار رسمي م
ضجّت صفحات السوشال ميديا بفيديوهات انتشرت من الحفلة التي أحياها حسن شاكوش في أحد مطاعم بيروت أخيراً. وتعرضت السهرة التي قدّمها المغني المصري لإنتقادات واسعة بسبب التجمعات الكبيرة التي شهدتها ولم تراع
رغم الازمة التي أحدثها نقيب الموسيقيين المصريين هاني شاكر قبل أشهر وتمثلت في منع مطربي المهرجانات من الغناء، إلا أن أعمال أولئك المطربين بقيت متصدّرة أعلى أرقام مشاهدة وإستماع على يوتيوب. حتى إنّ بعض
بعد إعلانه عن حفلة له في سوريا في نيسان (أبريل) المقبل، كشف المغني حسن شاكوش أنه وزميله عمر كمال سيقومان بجولة فنية في لبنان أيضاً ولكن هذه المرة في شهر آذار (مارس) المقبل. في هذا السياق، أعلن المغني
حققت أغنية «بنت الجيران» للمغنيين الشعبيين حسن شاكوش وعمر كمال، أكثر من 140 مليون إستماع ومشاهدة على «يوتيوب». الأغنية تصدّرت حديث الصحافة التي إرتأت أن الاغنية المصرية الشعبية لا تزال في قمة الأعمال
لم يعلم شاكوش وصديقه عمر كمال أن أغنيتهما «بنت الجيران» التي أطلقاها أخيراً، ستحولهما لنجمين. فقد أعادت «بنت الجيران» البريق للأعمال الشعبية التي تتحدث عن مشاكل إجتماعية، وسط موسيقى صاخبة تصلح للأعرا