تحتدم المنافسة الدرامية بين القنوات قريباً. إذ تتحضر المحطات لإطلاق مشاريع درامية تعرض للمرة الأولى، وتتنوع في مواضيعها بين الإجتماعية، وأخرى مستوحاة من أجواء عيدي الميلاد ورأس السنة. هكذا، تستعدّ قن
رغم أنه لا يزال هناك وقت لإنطلاق القنوات اللبنانية بالتحضير لبرمجة الخريف التي تبدأ سنوياً في تشرين الاول (أكتوبر)، إلا أن الكلام عن تلك المشاريع التلفزيونية متوقف بشكل كلي. فالشاشات اللبنانية تمشي ح
لم تنجح خطوة إقامة حفلات فنية متوزعة على كافة المهرجانات المحلية كما حصل مع مهرجانات «بعلبك الدولية» التي أحيت حفلة عن بُعد بداية الشهر الحالي بسبب تجميد الحفلات إثر إنتشار فيروس كورونا. السهرة حملت
لم يكن دخول الدراما التركية إلى السباق الرمضاني على الشاشات اللبنانية محض مصادفة. بل على العكس، لقد كانت ضمن خطة فرضتها بعض الظروف التي تمرّ بها القنوات المحلية وأدت إلى التفتيش عن بديل عن الصناعة ال
بصورة باهتة بعيداً عن المنافسة، تقدّم الشاشات اللبنانية حالياً حلقات صيفية من برامجها التي انطلقت بعد انتهاء شهر رمضان. رغم تصويرها مجموعة من البرامج الصيفية، إلا أنّ المنافسة غابت بين البرامج لأسباب
أعدّت lbci العدة للخروج من استديواتها في أدما (جونية) نحو جبيل لتصوير حلقة من برنامج «لهون وبس» الذي يتولاه هشام حداد ويعرض كل ثلاثاء. كان يفترض أن ينطلق التصوير الاثنين المقبل بأول حلقة صيفية، ليضفي
بعد عودة الحياة شبه الطبيعية إلى لبنان إثر إنتشار فيروس كورونا الذي جمّد البرامج، تبحث القنوات المحلية في مسألة عرض مجموعة برامج أو حلقات خاصة تروّج للسياحة في البلد. ومع قرب فتح مطار بيروت الدولي، ب
قسّمت الشاشات فترات بثها للتظاهرات التي حصلت أمس بين قسمين. مع إنطلاق التظاهرات خلال نهار أمس، فتحت القنوات كالعادة، هواءها لنقل الوقائع من أرض الحدث ونقّلت كاميراتها بين مناطق لبنانية عدة. ومع انتها
كان متوقعاً بعد اختتام برمجة شهر رمضان الفائت، لجوء القنوات اللبنانية إلى عرض مسلسلات من أرشيفها. وسط الازمة المالية التي تتخبط بها الشاشات، تجد نفسها دائماً مجبرة على إعادة بث المسلسلات مرات عدة كي
هذا الأسبوع، عادت القنوات اللبنانية إلى عرض برامجها بشكل شبه عادي بعد إنتهاء برمجة شهر رمضان. فقد بدأت قناة «الجديد» بث برامجها ومن بينها «أنا هيك» لنيشان (الليلة)، و«طوني خليفة» للمقدم طوني خليفة، و
بات مؤكداً أن المهرجانات المحلية لن تبصر النور هذا الصيف بسبب إنتشار فيروس كورونا، إلى جانب الأزمة المالية التي كانت تعانيها منذ فترة. كلها عوامل أسهمت في غياب الأنشطة الفنية التي كانت تغزو المناطق ا
طوى العام 2020 نصفه تقريباً، لكن الوضع في القنوات اللبنانية باق على حاله. أزمة إقتصادية مستفحلة وتراجع الإنتاج بنحو 90% من نسبة المشاريع التلفزيونية التي تنتجها القنوات وتقدّمها على شاشتها. الحالة ال
في الأسبوع الأول من شهر رمضان من كل عام، تبدأ القنوات اللبنانية بالتفتيش عن برمجة تعرضها بعد شهر الصوم لملء الفراغ في شهر الصيف بسبب المدة الطويلة التي تفصلها قبل حلول برمجة الخريف والشتاء التي تعتبر
باكراً توجّهت القنوات اللبنانية إلى مطار بيروت لتغطية وصول أول طائرة تحمل اللبنانيين القادمين من الرياض، بعد قرار إجلاء المغتربين في مختلف عواصم العالم بسبب تفشي أزمة فيروس كورونا. زحمة إعلاميين كالع
«إنها سنة العجائب في الدراما»، عبارة يرددها أحد العاملين في الدراما اللبنانية بسبب ما تعرضت له المشاريع من توقّف تصوير ثم استئنافه ومن ثم توقيف مجدداً. كل الاشارات كانت تدل على أن العام 2020 مفاجئ من
كان تطبيق «سكايب» رائجاً بين القنوات اللبنانية قبل سنوات. فهو تطبيق يسهّل الحوار مع الضيف الذي غالباً ما يكون خارج لبنان، ويطل لدقائق شارحاً وجهة نظره من موضوع تتم معالجته. لكن اليوم يسيطر ذلك التطبي
لم تكد القنوات اللبنانية تتعايش مع فكرة الأزمة الاقتصادية التي استفحلت مع إنطلاق التظاهرات في منتصف تشرين الاول (أكتوبر) الماضي، حتى وصلت إليها أزمة فيروس كورونا الذي ضرب لبنان. مع إرتفاع عدد الاصابا