لم يسلم جورج وسوف يوماً من الشائعات التي تتناول وضعه الصحي. منذ إصابته بالجلطة الدماغية التي غيّبته عن الأضواء عام 2011، يتعرض الفنان السوري لموجة أخبار كاذبة كان يتفادى نفيها. لكن قبل ساعات، ضجّت صف
بعد خوضه معركة شرسة ضد سرطان الرئة، شفي منه قبل أشهر قليلة، أعلن الممثل والمخرج المصري زكي فطين عبد الوهاب، إصابته بورم سرطاني في الدماغ، وكشف عبر صفحته على فايسبوك بأنه خضع للتحاليل والأشعة المطلوب
طالبت كل من «عمادة الأطباء» في تونس، و«منظمة الصحة العالمية»، بالوقف الفوري لبرنامج الكاميرا الخفية التونسي «أنجلينا 19». البرنامج الذي يعرض على قناة «نسمة»، استطاع اثارة البلبلة في تونس، في ظل انتشا
بعد ازدياد الشائعات حول صحة المطربة السورية ميادة الحنّاوي، بخاصة بعد ابتعادها عن الساحة الفنية، وشيوع خبر اصابتها بالزهايمر، خرجت الحناوي أمس، على وسائل إعلامية مصرية مختلفة، وأكدت أنها «زي الفل» ول
بعد نقله قبل أيام قليلة من غرفة العناية الفائقة، الى غرفة عادية في مستشفى «القديس جاورجيوس» في الأشرفية، على اثر تحسّن وضعه الصحي بعد اصابته بكورونا، وتماثله للشفاء، أُدخل المدرب غسان سركيس مجدداً ال
في خمسينيّات القرن الماضي، وجدت الصين نفسها أمام نقص حادّ في عدد الأطبّاء، مع تمركز أغلب هؤلاء القلّة في المدن الكبرى. هذا النقص، بالإضافة إلى الحاجة لتقديم الخدمات الصحيّة لسكّان القرى والمناطق النا
بعد غياب فترة عن الشاشة الصغيرة، يعود باسم يوسف إلى الكاميرا عبر قناة «الشرق» السعودية التي ستنطلق في 11 تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل وتتخذ من مدينة دبي مقراً لها. اللافت أن المقدّم المصري لن يحضر في
تطلق «الهيئة الصحية الإسلامية» بعد غد حملتها الإعلامية والإلكترونية مع استخدام هاشتاغ «#شو_الصح»، في ظل تفشي وباء كورونا، وارتفاع الإصابات، بمشاركة 16 متخصصاً في مجالات الطب والصحة النفسية، من بينهم
إنتشرت صباح اليوم صورة لمارسيل خليفة (1950) وهو يرقد على سرير داخل أحد المستشفيات، ليتضح أن الفنان اللبناني قد أجرى عملية قلب في أحد مستشفيات استراليا إثر تعرضه لأزمة قلبية، فنقل بشكل طارئ ليتلقى الع
في تصريح تلفزيوني استطاع إثارة أخبار متضاربة حول اعتزاله التمثيل، كشف الممثل المصري المخضرم لطفي لبيب (72 عاماً)، أمس الأحد، ضمن برنامج «التاسعة» للإعلامي وائل الإبراشي على القناة «الأولى» المصرية، أ
فرض فيروس كورونا المستجد معادلة جديدة بين الناس: الصحة أولاً. تحولت ساحات منصات وسائل التواصل الاجتماعي إلى معركة روادها أخصائيو التغذية، بينما ضحاياها هم عامة الشعب. استغل بعض من هؤلاء «الأخصائيين»