صورة وخبر

  • 0
  • ض
  • ض

break-->

  • بعد انتهاء عدوان تمّوز 2006، مضى جيلبير الحاج الى الضاحية الجنوبيّة قارئاً مشهد الدمار. زرع الفنان اللبناني كاميراه الباردة في هذا الديكور العبثي، تاركاً مسافة، هي دائماً نفسها، بينه وبين الأبنية المب

    بعد انتهاء عدوان تمّوز 2006، مضى جيلبير الحاج الى الضاحية الجنوبيّة قارئاً مشهد الدمار. زرع الفنان اللبناني كاميراه الباردة في هذا الديكور العبثي، تاركاً مسافة، هي دائماً نفسها، بينه وبين الأبنية المب

0 تعليق

التعليقات