بقدرِ ما أُبغضُ هذه الحياة،
لا أَقبلُ تعويضاً عن هزائمي فيها
إلاّ بقائيَ على قيدها
وبلوغَ مشارفِ الأبديّةْ.
22/2/2015

جُلجُلة



أكثرُ ما أحببتُهُ من أقوالِ المرحوم يسوع المسيح
ما لم يَسمعهُ أحدٌ مِن حواريّـيه وأنصاره:
«أرجوكم!
إنْ كنتم تُحبّونني وتشفقون عليّ،
خذوني لأموتَ
بعيداً عن هذه المزبلة!».
22/2/2015

أحباب



لا تحزنْ يا يسوع، لا تحزنْ!
مِن حقّكَ الآن أن تفرح،
من حقكَ أنْ تتباهى وتقول:
أيها الناسُ انظروا!
هؤلاء الذين يُنكرونني ويَتآمرون عليّ الآن
هم مَن سبقَ أنْ «أَحبّوني».
22/2/2015