مستقبل الموسيقى الكلاسيكية رهن بـ«عبقرية» فنّاني الصين، هذا ما أكدته صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية.في الصين 30 مليون عازف بيانو و10 ملايين عازف كمان. ويبدي أهالي هذه البلاد وموسيقيوها اهتماماً كبيراً بالموسيقى الكلاسيكية، فيما يتراجع اهتمام الغربيين بها.
نجحت الصين في تثبيت مكانتها كقوة اقتصادية عالمية، ويبدو أنها عازمة على احتلال مكانة مماثلة في «الحقل» الموسيقي. فمعاهدها تعجّ بالطلاب، وشركاتها بدأت بتصدير ألبومات لمئات العازفين، ومصانعها من أبرز منتجي الآلات الموسيقية التي تغزو الأسواق العالمية.