جاستن بيبر لم يسمع بحضارة المايا!

  • 0
  • ض
  • ض

بعدما اتهم بـ «إهانة التقاليد الصينية» قبل عامين حين ظهر محمَّلاً على أكتاف مرافقيه على «سور الصين العظيم»، وصلت آخر "إنجازات" جاستن بيبر إلى آثار حضارة المايا ومعابدها في المكسيك، ما أدى إلى "رميه خارجاً" على حد تعبير بعض الصحف. خلال زيارته المشتركة مع عشيقته الجديدة هايلي بالدوين لـ «تولوم»، أحد المواقع الأثرية لحضارة المايا في شرق المكسيك، للتعرف إلى تقاليدها، حاول النجم الكندي الشاب التسلق على آثار يمنع المسّ بها، بعدما دخل إلى مساحة يُمنع على السيّاح دخولها، رغم اللافتات التي تحظر ذلك. لم يكتف بيبر بهذا، بل خلع سرواله لالتقاط صورة بينما كان في حالة سكر شديدة، ما أثار حفيظة حراس الموقع الأثري، الذين اقتادوه إلى الخارج بالقوّة، بعدما طلبوا منه مراراً التوقف عن هذه الأفعال.

0 تعليق

التعليقات