أثمنُ ما لديّ من المواهبِ «أنْ أحلمَ» حين لا تكونُ نجاةٌ إلا بالحلم: غيومٌ دامعةٌ في الصيف، وشمسٌ رحيمةٌ في الشتاء،
وربيعٌ... ربيعٌ حنون
تفوحُ من أنفاسِهِ روائحُ الذهبِ كأنهُ هاربٌ من حدائقِ أيلول:
ربيعٌ دائم.
وَ: سماعُ كلمةِ «أحِبُّكَ» مِن فمِ زهرة.
لا! هي ليست مجرّدَ أحلام.
إنها أنا، «أنا» الذي يعنيهِ أن يكونَ حيّاً وسعيداً،
أنا الذي في بالي.

اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا