ريثما تُتاحُ ليَ الفرصةُ لمعرفةِ أنكَ لم تكنْ خائني وطالِبَ رأسي،
اِسمح لي ألاّ آخذكَ إلى حضنِ قلبي وأقولَ لك: أُحبُّك.
اِسمح لي أنْ أكونَ... خائفاً!
..
وسامِحني، أخي، سامِحني!
فحتى يحينَ ذلك الوقت
أنتَ (بعلامةِ ما سالَ مِن دمي وشهقاتِ خوفي) خائني ، وكاسِرُ قلبي.
: سامـِحـني!

اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا