ضمن «دردشات جندرية» (تنظيم «مركز الموارد الجندرية والجنسانية»)، وتحت عنوان «استغلال قضية تعدّدية الجنسانية: تونس كمثال»، تتحدّث الناشطة التونسية عايدة الخميري في 11 شباط (فبراير) في مطعم وحانة «باردو» عن تجربتها مع النشطاء المدافعين عن حقوق المثليين ومزدوجي الجنس والمتحوّلين جنسياً، فيما تشكّل وسائل الإعلام التونسية عائقاً أمام نجاحهم. الخميري هي إحدى مؤسسات جمعية «شوف»، وعضو في جمعية «موجودين»، وهي أيضاً مدرّسة وتعمل مع وسائل الإعلام كمنتجة محلية للتلفزيون الفنلندي والراديو السويدي.
11 شباط ــ 19:00 ــ مطعم وحانة «باردو» (الحمرا ــ بيروت). للاستعلام: 01/340060
0 تعليق
تم إرسال تعليقك بنجاح، بانتظار المراجعة.
يبدو أن هنالك مشكلة، يرجى المحاولة مرة أخرى.