اعتاد «قديس الخدع» (Saint Hoax) إعادة تصوير شخصيات أفلام الكرتون التي أنتجتها شركة «ديزني» بطرق مختلفة للفت النظر تجاه قضايا مهمّة، معتمداً على وسائل ملموسة ورقمية لإعادة إنتاج الواقع بناءً على خدع بصرية. بعد التوعية إزاء العنف ضد النساء، والمخدرات، وأوضاع أطفال فلسطين، قرر الفنان المفتون بالبوب التحذير من خطر قتل الحيوانات لأخذ فروها، داعياً إلى مقاطعة ذلك عبر تصوير شخصيات من أفلام «الأسد الملك»، و«بامبي»، و«علاء الدين»، و«101 مرقش» وهي مضرجة بالدماء.
ووضع الفنان المجهول الآتي من إحدى دول الشرق الأوسط أعماله هذه تحت عنوانFurry Tale Gone Bad، وفق ما ذكرت صحيفة الـ«إندبندنت» البريطانية.