فنون تشكيلية في «معرض الجنوب ٢١»افتتح في النبطية، أول من أمس، «معرض الجنوب ٢١» (مهرجانات التنمية والتراث) الذي تنظّمه جمعية التنمية الاجتماعية والثقافية ومجلس الجنوب.

يضم المعرض أجنحة حرفية وزراعية وصناعية وتجارية، وبرنامجاً يومياً مفتوحاً يتضمّن مسرحيات وأمسيات شعر وزجل وندوات متنوعة ودورات رياضية ونشاطات مختلفة... إضافة الى أجنحة فنية لأربعة منتديات فن تشكيلي، من بينها جناح منتدى الفن التشكيلي الذي يشارك فيه أكثر من ٣٥ فناناً من كل المناطق اللبنانية وفنانين عراقيين وسوريين وفلسطينيين.
يستمر المنتدى بعرض اللوحات واقامة أنشطة وورش مختلفة من رسم مباشر حرّ ورسم مباشر لعدة شخصيات ورسم على البحص والخشب ورسم على الوجوهـ يومياً لغاية ١٣ آب، من السادسة عصرا ولغاية العاشرة مساء.


إرفعوا أيديكم عن الجامعة!
أهاب المجلس الثقافي للبنان الجنوبي، في بيان أمس، «بالجميع وقفة انحياز لصالح الجامعة لتحصينها إدارياً وأكاديمياً، وإخضاعها لمنطق المؤسسة المنتظمة بالقانون والدور الوطني المناط بها، وإعطاء مجلسها الصلاحية الكاملة في إدارة شؤونها وتطوير آلياتها، عملاً بالتقاليد الأكاديمية في مختلف الجامعات العالمية». وطالب المجلس بـ«عدم التدخل السياسيفي شؤون الجامعة، ورفع الصوت عالياً بأن ارفعوا أيديكم عن الجامعة».


إحياء ذكرى «مجزرة الحجاج» في الشيّاح


مناسبة الذكرى السنوية الثانية عشرة لمجزرة شارع الحجاج في الشيّاح، والتي ارتكبها العدو الصهيوني خلال حرب تموز وراح ضحيتها أكثر من 60 شهيداً، أحيت بلدية الغبيري الذكرى في الشارع الذي حلّ به الدمار بحضور حشد كبير من ابناء البلدة تقدّمه رئيس البلدية معن الخليل وعدد من أعضاء المجلس البلدي وفعاليات حزبية واختيارية وجاتماعية وأهالي الشهداء. بعد كلمة من عريف المناسبة المختار حسين رميتي ألقى الحاج علي رميتي الذي فقد 23 من أفراد عائلته كلمة عوائل الشهداء.


اعتصام في الهرمل: أين المياه؟
اعتصم عدد من أبناء مدينة الهرمل امام سراي المدينة أمس احتجاجا على شح المياه «وافتقاد سكانها الحد الادنى من المياه لتلبية حاجاتهم اليومية». وأوضح بيان للمعتصمين أن «الأهالي حرموا المياه فيما يُطالبون بدفع الفواتير الباهظة لمؤسسة مياه الهرمل. بينما تحولت السواقي المنتشرة بين الاحياء والسكان مجاري للمياه المبتذلة والصرف الصحي». وطالبوا بـ«الاسراع في حل موضوع السواقي وبانصاف اهالي المنطقة وتوفير مياه الشفة للمنازل ودعم القطاعات التربوية والصحية والزراعية».