أنشطة «يوم المخطوف» تحطّ في صيدا

في إطار سلسلة النشاطات التي ينظمها أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان لمناسبة اليوم العالمي للمفقود في 30 آب، والتي تشمل مناطق لبنانية عدة، نفّذ هؤلاء وقفة تضامنية مساء الخميس الماضي على الكورنيش البحري لمدينة صيدا، بالتنسيق مع جمعية «لنعمل من أجل المفقودين». وتهدف هذه النشاطات إلى مطالبة السلطات الرسمية بوضع حد لمعاناة الآلاف من العائلات التي فقدت أبناءها، وإلى إنشاء هيئة وطنية مستقلة مهمتها الكشف عن مصير المفقودين عبر إقرار اقتراح قانون قُدِّم عام 2014 إلى مجلس النواب وصدّقت عليه لجنتان نيابيتان.


سمبوزيوم بعلبك الدولي الأول
بين 24 آب الجاري و9 أيلول المقبل، تستضيف مدينة بعلبك «سمبوزيوم بعلبك الدولي» الأول. أعلن المشروع رئيس اتحاد بلديات بعلبك نصري عثمان ورئيسة جمعية الفنانين اللبنانيين للرسم والنحت ديما رعد، خلال لقاء عُقد في مركز الاتحاد في بعلبك، بحضور رئيس نقابة التشكيليين والحرفيين في البقاع عامر الحاج حسن، وفاعليات فنية واجتماعية وثقافية.

#قاطع_ملوثي_الليطاني


تحت وسم #قاطع_ملوثي_الليطاني، أطلقت جمعية «الجنوبيون الخضر» حملة ضد المعتدين على النهر، ونشرت قائمة بأسمائهم. وحضّت الجمعية على مقاطعة من يواصلون «تلويث النهر وتدميره وتعريض الناس وصحتهم وأرزاقهم للخطر، بكل طريقة ممكنة، إلى حين إزالتهم لتعدياتهم على النهر والناس».

مجزرة بيئية في تنورين
استنكرت «لجنة متابعة الملفات البيئية» في تنورين «استمرار المجازر بحق بيئة تنورين وطبيعتها»، وطالبت بـ«إحالة المخالفين ومرتكبي هذه المجازر على القضاء المختص وإنزال أشد العقوبات في حقهم». وأكدت أن «المؤامرة مستمرة، وتشويه ربوع وجبال تنورين مستمر»، مع استمرار توافد الشاحنات إلى مرملة في البلدة «رغم تصريح وزير الزراعة بأن الترخيص المعطى لها يسمح فقط باستصلاح الأرض، وبسحر ساحر تحول إلى ترخيص لتدمير بيئة تنورين وتشويه معالمها الطبيعية».