في «تزامن» لافت، أطلق رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو، ومسؤول القوات اللبنانية في أميركا الشمالية، حملة على الحكومة اللبنانية، معتبرين أن تأليفها دليل على أن إيران تتحكّم بلبنان. نتنياهو تولى مهمة «تحذير العالم» من خطورة ما جرى في لبنان، فيما تولى الفرع الأميركي للقوات مهمة تحريض الإدارة الأميركية على الرئيس ميشال عون والوزير جبران باسيل!