بتاريخ 21/6/2019، نشرت «الأخبار» مقالاً تحت عنوان «الجيش يبني برج مراقبة في الناقورة... رغم الإعتراض الفرنسي»، تضمن معلومات زعم أنها نقلاً عن مصدر عسكري، تفيد بوقوع جدال بين أحد ضباط الجيش اللبناني وعناصر من قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان عند رأس الناقورة لدى بدء الجيش بشق طريق عسكري في المكان، وأوردت اسم الضابط المذكور.يهم قيادة الجيش ان تنفي صحة هذا الخبر، وهي تؤكد أنه في إطار التعاون والتنسيق بين الجيش اللبناني واليونيفيل، تم إطلاعها على الأعمال التي سيقوم بها الجيش ولم يقع أي جدال في هذا الشأن. وإن موقف الجيش واضح لجهة التعاون والتنسيق الكاملين مع اليونيفيل، ولن يسمح بأي محاولات للتشويش على هذه العلاقة.