سلوى روضة شقير من أوائل الفنانين الذين تحقق معهم التجريد في الشرق الاوسط، وخاصة على الساحة الفنية في بيروت منذ العام 1940. تبقى أعمالها المتفوقة الحديثة، توازي الابداعات الفنية المعاصرة التي تجمع دائماً بين التعبير البصري والاحساس الشعري والمفهوم الفكري.
حملت صوت لبنان الثقافي والفني إلى المساحات الفنية العالمية. وتجاوزت التجريد الغربي لتصل من خلاله إلى آفاق جديدة في الفن، بما أدخلته من مضمون الفكر والفلسفة وتقاليد الفن الاسلامي والنفس الشرقي.
* «غاليري جانين ربيز»