أعلام المسرح في جزين 8/3 ــــ س:16:00
«ثلاثة من أعلام الفنّ المسرحي في قضاء جزين» هو عنوان الندوة التي تقام للإضاءة على مسيرة وإسهامات كل من فارس يواكيم (الصورة) الذي اشتهر بتأليف الجزء الأكبر من أعمال رائد المسرح الشعبي «شوشو»، والممثلين الكوميديين منير كسرواني، وأندره جدعون. يشارك في اللقاء الذي يديره الياس القطار، كل من جوزف عون، وزياد ابو عاصي، وبدوي الشهال.

عن الشيعة الإمامية 9/3 ـــ س: 16:00

«التشيّع ليس طارئاً على تاريخ المسلمين (...) بل هو مُنتَج إسلامي، ظهر ونما واستقرّ داخل سياق تفاعلي بين المكونات الإسلامية المتعددة من دون أن يفارق الأرضية المشتركة الرافعة لكل المذاهب والتيارات الإسلامية الأخرى» هذا ما جاء في كتاب وجيه قانصو (الصورة) «الشيعة الإمامية بين النصّ والتاريخ» (الفارابي). وحول العمل، سيدور لقاء يجمع المؤلف بكل من الأب جوزف بو رعد، والدكتور جمال نعيم.

نازك سابا يارد: سنرجع يوماً 14/3 ــــ س: 18:00

تحت شعار «أعلام الثقافة في لبنان والعالم العربي»، يوجه المعرض تحية إلى نازك سابا يارد (1928 ــ الصورة). الكاتبة الفلسطينية التي ما زالت تحلم بالعودة إلى مسقط رأسها القدس، خاضت مجالات الرواية والنقد، ويعرفها جيداً طلاب لبنان عبر كتب القراءة في المرحلة التكميلية. تشارك في التكريم الأكاديميتان فاديا حطيط ونجاة الصليبي الطويل.

سيرة للجيش اللبناني 3/6 ــ س: 19:00

يكتب الزميل نقولا ناصيف (الصورة) سيرة تاريخية للجيش اللبناني في مؤلّفه الجديد «جيوش لبنان ــ انقسامات وولاءات» الذي يوقعه ضمن المعرض. يتضمّن الكتاب توثيقاً وافراً لمراحل وتحديات الجيش اللبناني ولتوجّهاته الذي أسهم وأثر فيها لاعبون محليون وغير لبنانيين. يتوقّف الصحافي والكاتب اللبناني عند محاولات استغلال الجيش، بينما يستحضر مراحل انهارت فيها الدولة أو كادت أن تفعل كما في أعوام 1976، و1984، و1989.

تكريم عبيدو باشا 16 /3 ـــ س:18:00

ضمن أجواء المسرح ورواده الطاغية على دورة هذا العام، يكرم المعرض الناقد المسرحي عبيدو باشا (الصورة) في ندوة يشارك فيها الممثل المسرحي رفيق علي أحمد، وتديرها ريتا عبد النور. باشا الغني عن التعريف، عرف كباحث ومؤرخ لعالم المسرح وتاريخه، عدا إسهاماته الثقافية في عالم التلفزيون والصحافة المكتوبة، والإذاعية مع تبوئه اليوم سفينة إدارة البرامج في «صوت الشعب».

عودة إلى «الثورة العربية» 18 /3 ـــ س:16:00


العام الماضي، احتفي بمئوية «الثورة العربية» التي أطلقها الشريف حسين عام 1916 من الحجاز ضد الحكم العثماني هناك، ونجحت في إخراج العثمانيين إلى أن أتت بريطانيا وشرذمت الدول العربية. هذه الحقبة أرّخها الديبلوماسي الفرنسي أوجين يونغ في «الثورة العربية»، الذي ترجم أخيراً الى العربية (دار سائر المشرق). هذا الإصدار سيكون محور ندوة بمشاركة مارلين مسعد كانزيجير وخالد زيادة، بإدارة عصام خليفة (الصورة).