لا تكفي سنة لإحداث فارق ملحوظ في وضع النشر العربي. كل شيء على حاله منذ أعوام. يأتي «معرض بيروت العربي الدولي للكتاب» بعد مشاركة الدور في معظم المعارض العربيّة، فيكون الحديث معها تقييماً لموسم كامل من المعارض والنشر، واختيار العناوين وتلقيها ورفضها وعن تمدّد غول الرقابة، والقرصنة الورقية والإلكترونية وركود حركة القراءة، وتلقي المخطوطات من كل مكان.