«الجديد» تجمع طوني ونيشان وريما

  • 0
  • ض
  • ض
«الجديد» تجمع طوني ونيشان وريما
يقدم نيشان برنامجاً إجتماعياً يحمل مبدئياً إسم «أنا هيك»

تخلط قناة «الجديد» أوراقها في برمجة الخريف المقبل، وتدخل الكثير من التغييرات إليها. إذ تجري تعديلات على برامج قديمة، كما تقدّم مشاريع جديدة تضفي بعض الحيوية على البرمجة. في البداية، من المتوقع أن تتعاقد «الجديد» مع نيشان ديرهاروتيونيان لتقديم برنامج يحمل مبدئياً إسم «أنا هيك». لن يطلّ المقدّم الذي يعود إلى أحضان «الجديد» بعد غياب سنوات، في عمل تلفزيوني فني حواري كما جرت عليه العادة، بل سيذهب إلى الاعمال الاجتماعية. في كل حلقة، يستضيف نيشان حالة إجتماعية - انسانية يلقي الضوء عليها، ثم يقوم الجمهور الحاضر بالتصويت إمّا معها أو ضدّها. فكرة البرنامج هذه لم تكن في الأساس لصاحب «المايسترو»، بل سبق لتمّام بليق أن صوّر حلقة تجريبية مستوحاة منها، مع بعض التعديلات التي طرأت عليها لاحقاً. لكن «الجديد» فجأة قررت أن يتولّى نيشان برنامج «أنا هيك»، على أن تقرر في الايام المقبلة مصير بليق. في المقابل، يطلّ طوني خليفة في برنامج اجتماعي حيث يستضيف في كل حلقة بعض الحالات الاجتماعية ويعرض وضعها على الكاميرا. يحاول المقدّم حالياً وضع التعديلات على البرنامج، لكنه في النهاية لن يخرج من قالب الاعمال الاجتماعية. من جهتها، لم تحسم ريما كركي أمر برنامجها الجديد بعد، لكن يتوقع أن تطلّ في عمل تلفزيوني يحمل إسم «إيه في أمل» الذي سبق أن قدّمت منه حالات اجتماعية وانسانية في برنامجها «للنشر». العمل سيكون جديداً، ومن المتوقع أن يطغى عليه الهدوء ومعالجة بعض الحالات التي تترك أثراً في المشاهد. إذاً، برمجة «الجديد» في الخريف ستجمع شمل ثلاثي على شاشة واحدة، فكيف ستتوزّع خريطة إطلالاتهم؟

0 تعليق

التعليقات