المخرج اللي وصّل القصة لفيرا بو منصف مطلوب حي او ميت#القوات_تحمي_باريس pic.twitter.com/Pw8BjxmVfj
— JoyMikhael👩🏽💻🙋🏽♀️ (@JoyMikhael1) 9 décembre 2018
مساحة إفتراضية ساخرة، حوت عدداً من الصور المركبة لنواب وشخصيات «قواتية»، ولأعلام «القوات» مرفرفة مرة على المدّرعات العسكرية الفرنسية، وأخرى موضوعة على فرق الخيالة الفرنسية. الحدث الباريسي، الذي استحوذ على إهتمام واسع داخلياً، لا شك أنه أخرج - عدا التحليلات المراهقة الغائبة عن الواقع الفرنسي- نفساً عنصرياً، ركز على إتهام المهاجرين العرب بالتخريب وأعمال الشغب، وتبرئة الفرنسيين من هذه الأعمال. وآخر المنشورات، ما كتبه مراسل lbci، بسام أبو زيد، على حسابه على تويتر أمس، تعقيباً على ظهور إحدى المتظاهرات في باريس من أصول سورية، على شاشة محطته، ناصحاً إياها بأن تعود الى سوريا، و«بلا هالمعاناة في باريس».
#القوات_تحمي_باريس
— Jeannette Hatem (@HatemJeannette) 9 décembre 2018
Sous le ciel de paris s'envolent des elephants mmmmmm😁 pic.twitter.com/UaNdMIv4Sp
صباحاً وفي رسالة الزميلة ريما عساف من باريس أطلت سيدة سورية مشاركة في التظاهرات وبدأت تشكو من الوضع في فرنسا.
— Bassam Abou Zeid (@BassamAbouZeid) 8 décembre 2018
يمكن الأفضل ترجع عا سوريا وبلا ما تعيش هالمعاناة في باريس