«فرانس 24» وراء نساء «داعش»

  • 0
  • ض
  • ض
«فرانس 24» وراء نساء «داعش»
يلتقي الفيلم بعدد من الهاربات من تنظيم «داعش»

في وقت يتصاعد فيه الجدل حول مصير النساء الاجنبيات اللواتي تركن بلدنهن ليتزوجنّ بعناصر من الجماعات الإرهابية في سوريا، تدخل كاميرا «فرانس 24»، الى آخر معاقل تسيطر عليها «الدولة الإسلامية» في شرق الفرات». فريق موفدي الشبكة الفرنسية: مايسة عواد، روميو لانغلو، وجايمس أندريه، توجهوا الى تلك البقعة، حيث تشتد المعارك، ليخرجوا بوثائقي «نساء الخلافة... السجن أو الموت» (29 دقيقة). ضمن برنامج «مراسلون»، تعرض «فرانس 24» غداً السبت (20:15 بتوقيت بيروت) الشريط الذي يضيء على الظروف الصعبة التي يعيشها المدنيون هناك، خاصة مع هروبهم من قبضة «داعش»، عبر قوافل تعبر الصحراء، الى دير الزور، وباغوز، و القرى المجاورة. يلتقي الشريط بعدد من الهاربات من هناك، من ضمنهن أجنبيات أتين من أصقاع العالم، ليتظللن بلواء «الدولة الإسلامية». يحاول فريق الشبكة سؤالهن حول أسباب مجيئهن الى الأراضي السورية، وماذا يردن الآن بعد هزيمة التنظيم الإرهابي. نساء من ألمانيا، روسيا، كندا، فرنسا، وتونس، أردن العودة الى بلادهنّ، مع انتظار مصير السجن هناك، أو البقاء في سوريا، خاصة مع رفض دولهن عودتهن مع أطفالهن كما شاهدنا منذ فترة مع الانكليزية شميما بايغن.

  • الإعلان الترويجي للوثائقي

0 تعليق

التعليقات