عمد بعض الإعلاميين #المثليين الى تسويق فكرة #مشروع_شربل وكأنني أهزأ من #مار_شربل. وهبّ بعض المغردين القطعان وانساقوا خلفهم. أيها #التتر، مار شربل شفيعي واليوم تحديدا كنت في عنايا. لست أنا من يُتهم بالسخرية من مار شربل من قبل بعض الشاذين جنسياً (يتبع)..(١)
— Charbel Khalil (@khalil_charbel) July 26, 2019
مشهدية تظهر ارتفاع منسوب رفض الآخر وغياب التسامح، ورهاب المثليين، وانتشار العصبية الدينية. خليل الذي تعرض لمواقف شتى وحلّل دمه مرات عدة، بسبب استكشاته الكوميدية، أو بسبب نشر تغريدات اعتبرت «مسيئة للإسلام» (نشره إمرأة على السرير تجلس على علم «داعش»)، وتدخل «دار الفتوى» وقتها، يمارس هذه المرة أصولية «مسيحية» على أفراد فرقة موسيقية، ويعيد التغريد تأكيداً على كلامه الذي لم يدخله هذه المرة ضمن الإطار الكوميدي!
بعد البلوك لعشرات الشاذين والشاذات، أعيد نشر مشروع شربل على النضيف. pic.twitter.com/dTSuU0GhsR
— Charbel Khalil (@khalil_charbel) July 28, 2019