كانت من بين القنوات التي تبنت الصورة وربطتها بقرب تشكيل الحكومة، التي أفرزت -بحسب الخبر -«ضخاً في السيولة» من خلال الماكينة. لكن سرعان ما تبين أن الصورة تعود الى فيضان حدث في فرنسا، في حزيران (يونيو) الماضي. معلومة كشف عنها الصحافي محمود غزيل ونشر تفاصيلها على صفحته الفايسبوكية كما جرت العادة في تفحصه الأخبار الكاذبة ونشر حقيقتها. هكذا يتبين أن هناك سرعة هائلة في النشر من دون التأكد من المعلومة وربما ساعد الوضع الإقتصادي واحوال الطقس في تصديق أن هذه الماكينة لبنانية، خرجت منها مياه الأمطار.
When he tells you he has a dollar account 🙄#لبنان_ينتفض #لبنان_يغرق pic.twitter.com/gvTwr0a3zr
— samah (@judgeandjoory) 5 décembre 2019