علماً بأنّه منذ انطلاق الفكرة في عام 2010، يحظى Rewind باهتمام واسع من قبل مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، فيما لا يخلو الأمر من الجدل والنقاشات. فقد كان الفيديو الخاص بعام 2018 مثلاً، مخصصاً للفيديوات الأكثر «كرهاً» (disliked) على الموقع، قبل أن تتبدّل في السنة التالية طبيعة الفيديو ليصبح مجموعة من المقاطع «الأكثر إعجاباً»، بحسب عدد المرات التي نقر المستخدمون فيها على زر الإعجاب (Like).About Rewind this year. pic.twitter.com/oVayH8iyqG
— YouTube (@YouTube) November 12, 2020
وعادةً ما تنشر منصّة الفيديوات الشهيرة فيديو سنوياً في نهاية العام، يُظهر نجومها وأبرز أحداث العام، لتسليط الضوء على أبرز ما تداوله مستخدموها، فيما تنشر منصات أخرى تقارير حول المحتوى الأكثر تداولاً.