تعيش الساحة الفلسطينية أزمة كبيرة، هذا ما أكدته مسيرة الأحداث منذ مرحلة ما بعد الانتخابات التشريعية في 15 كانون الثاني 2006، التي حملت «حماس» إلى السلطتين التشريعية والتنفيذية. فقد تزايدت الاشتباكات بين الحركتين الرئيستين في الساحة الفلسطينية حماس وفتح، المتنافستين على السلطة، والعاجزتين عن تحديد المساحات المشتركة وميادين التعاون الممكنة.
القضية الفلسطينية أمام خطر التصفية
توفيق المديني *
تعيش الساحة الفلسطينية أزمة كبيرة، هذا ما أكدته مسيرة الأحداث منذ مرحلة ما بعد الانتخابات التشريعية في 15 كانون الثاني 2006، التي حملت «حماس» إلى السلطتين التشريعية والتنفيذية. فقد تزايدت الاشتباكات بين الحركتين الرئيستين في الساحة الفلسطينية حماس وفتح، المتنافستين على السلطة، والعاجزتين عن تحديد المساحات المشتركة وميادين التعاون الممكنة.
تعيش الساحة الفلسطينية أزمة كبيرة، هذا ما أكدته مسيرة الأحداث منذ مرحلة ما بعد الانتخابات التشريعية في 15 كانون الثاني 2006، التي حملت «حماس» إلى السلطتين التشريعية والتنفيذية. فقد تزايدت الاشتباكات بين الحركتين الرئيستين في الساحة الفلسطينية حماس وفتح، المتنافستين على السلطة، والعاجزتين عن تحديد المساحات المشتركة وميادين التعاون الممكنة.