توضيح من بلديات منطقة دير الأحمر
رداً على ما جاء في المقال الذي نُشر في جريدتكم بتاريخ 18/7/2017 تحت عنوان: «الإعتراض في معاقل القوّات... باق ويتمدد»، وعملاً بقانون المطبوعات وبحقّ الردّ فإنّ إتحاد بلديات منطقة دير الأحمر يطلبون يؤكدون أنّ ما ورد في مضمون المقال عار عن الصحة واستند إلى وقائع مفبركة من نسج الخيال بهدف النيل من وحدة المنطقة وتضامن عائلاتها ونسيجها المقاوم وذلك لمآرب ضيقة، وكلما استمر هذا النهج من الإستفزاز فإنه سيزيدنا عزماً وإيماناً في إكمال مسيرة وحدتنا ونضالنا في سبيل إنماء وازدهار المنطقة.

كما نؤكد أن اتحاد بلديات منطقة دير الأحمر قام ويقوم بالتواصل من خلال وفود جامعة أو مشتركة أو عبر كل بلدية وبالمراجعات والزيارات لجمع المرجعيات من دون استثناء بهدف تحقيق المطالب الانمائية التي هي أولوياتنا ولا معيار سوى ذلك وهذا بدعم من جميع أبناء المنطقة ومرجعياتها.
اتحاد بلديات منطقة دير الأحمر
المحامي جان فخري


■ ■ ■


توضيح من إدارة نبع الدردارة

تعليقاً على التقرير المنشور في «الأخبار» (العدد ٣٢٣٩ الثلاثاء ١ آب ٢٠١٧) تحت عنوان «آبار ومنازل جديدة تهدّد ما تبقّى من مياه في سهل الخيام»، أوضح رئيس الجمعية التعاونية لإدارة مياه نبع الدردارة جهاد الشيخ، أن «هناك شبكة ري تعمل بواسطة الجاذبية الأرضية، وقد ساهم في تمويلها كل من: التعاون الإيطالي عبر مؤسسة AVSI والاتحاد الأوروبي عبر مجلس الإنماء والإعمار وأيضاً منظمة الأغذية العالمية. وقد سبق وأوضحت هذا الموضوع لكاتب التقرير منذ 3 سنوات. فالمهنة الصحافية تقتضي أخذ المعلومات وتقديمها للقراء بكل أمانة. هذا عدا عن المغالطات الأخرى في التقرير».