وردنا من المكتب الإعلامي للمرشح ميشال ضاهر، الرد الآتي:رداً على ما ورد في مقال للصحافي إبراهيم الأمين منشور في جريدة «الأخبار» في العدد /3429/ تاريخ 26/3/2018 تحت عنوان «ما هكذا تورد الابل يا جبران» من افتراءات متعددة تستهدف التهجم على العديد من المرشحين، منهم المرشح الأستاذ ميشال الضاهر،
ينفي المكتب الإعلامي للمرشح ضاهر جملةً وتفصيلاً ما ورد في المقال المتضمن أخباراً كاذبة ومضللة، ولا سيما لجهة وجود شبهة شراكة مع أفراد خدموا في جيش الاحتلال في مؤسسات مالية دولية كبيرة.
ويذكّر بأن اختلاق الأخبار المسيئة الهادفة إلى النيل من الشرفاء على مشارف العملية الانتخابية تشكل جرائم القدح والذم وغيرها والمعاقب عليها بموجب القوانين المرعية الإجراء وتسبب إساءة بالغة لمصداقية صحيفتكم.

من المحرر
تستقبل «الأخبار» رسائل القرّاء على العنوان الإلكتروني الآتي: [email protected]، على أن تنطلق الرسالة من أحد المواضيع المنشورة في «الأخبار»، وألا يتجاوز نصها 150 كلمة.