ميقاتي ينفي
ينفي المكتب الإعلامي للرئيس نجيب ميقاتي جملة وتفصيلاً ما ورد في «الأخبار» أول من امس تحت عنوان «زعيم المستقبل لرموز «مطبخه»: ساعدوا تمّام». ويعتبر أن ما ورد بشأن الرئيس ميقاتي في المقال هو من باب التحليلات والمعلومات غير الصحيحة. والموقف الثابت للرئيس ميقاتي هو الإصرار على تشكيل حكومة جديدة وإنهاء مرحلة تصريف الأعمال.
المكتب الإعلامي
للرئيس نجيب ميقاتي

■ ■ ■


وأمن الدولة يوضح

تعقيباً على ما ورد في «الأخبار» (3/5/2013) تحت عنوان «شبكة اتصالات المقاومة مجدداً!» في خانة «علم وخبر»، وعلى الخبر المنشور في الخانة ذاتها من عدد «الأخبار» الصادر يوم 1/6/2013، تحت عنوان «قرعة وفضول وشبكة الاتصالات»، يهم المديرية العامة لأمن الدولة توضيح الآتي:
لم تود المديرية العامة الرد على الخبر الاول معتبرة أنها غير معنية به، لكنها اضطرت إلى الرد بعد الخبر الثاني لتضمنه اسماءً واضحة حرصاً على حسن العلاقة مع مؤسستكم، ولأن هذه الاخبار تتناول بشكل مباشر المديرية العامة وضباطها وتسيء الى العلاقة مع المقاومة، وهي غير دقيقة وتحمل في طياتها ايحاء بعمل خاطئ تقوم بهه المديرية ضد المقاومة التي نحترم ونفتخر بها، وتعطي انطباعاً مغلوطاً عن عمل أمن الدولة، وتؤدي بالتالي الى امكانية استغلال أي طرف آخر لها لضرب المصداقية بينهما والاساءة المعنوية او الجسدية لضباط وعناصر هذه المديرية العامة.
اللواء جورج قرعة
المدير العام لأمن الدولة


■ ■ ■


خلاف عائلي

رداً على ما ورد في جريدتكم (28/5/2013)، من افتراء بعيد عن الصحة، وخاصة لجهة الزعم بضرب الزوج لزوجته ومنعها من رؤية أولادها، وطردها من المنزل. وبما أن المشاكل بين الزوجين وترك الزوجة للمنزل أدت إلى نشوب نزاعات قضائية بينهما، وهي قيد النظر حالياً أمام المحاكم، وبما أنها ليست المرة الأولى التي تغادر فيها الزوجة المنزل وتترك أولادها القاصرين وتشوه الوقائع وتوجه الى زوجها اتهامات باطلة بتعنيفها، وقد تأكدت المصادر المسؤولة من عدم صحة هذه المزاعم، وبما أن علاقة الزوجين ومشاكلهما ليست مادة إعلامية حرصاً منّا على أولاد الزوجين ولتجنيبهم المشاكل العائلية والضغط النفسي. لذلك، نتمنى ترك الأمور للمعالجة القضائية الحكيمة إظهاراً للحقيقة وللواقع.
بالوكالة
المحامي جوزف سامي فرح