رأى رئيس تيار المردة، سليمان فرنجية، أن «المرحلة تستدعي الجلوس معاً لإيجاد حل لأزمات البلد، وليست للاشتباك»، آسفاً لكون لبنان يعيش «عصر النكايات والكيدية وليس عصر التسويات، وسط حاجته إلى إيجاد دولة».كلام فرنجية جاء عقب زيارته للبطريرك الماروني، مار بشارة بطرس الراعي، حيث قال «إننا خائفون على لبنان كخوف الراعي عليه، فالوضع لا يطمئن»، مؤكداً عدم تحميل المسؤولية لأحد فـ«كل من لديه مسؤولية وطنية يجب أن يتنازل لنصل إلى تسوية».
وعن العلاقة مع بكركي، قال «لن يفرّقنا الماضي ولا الحاضر والمستقبل بيننا وبين الراعي».

اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا