أعلن وزير الطاقة في حكومة تصريف الأعمال، ريمون غجر، أنّ «الدعم سينتهي عاجلاً أم آجلاً، وحين يحصل ذلك، على المقتدرين أن يدفعوا سعر المواد بسعرها الحقيقي، أما الناس غير المقتدرين والذين هم بحاجة إلى دعم والقطاعات الحيوية أو الأفراد، فإن البطاقة التمويلية تحل المشكلة».
وأشار غجر إلى أن «من لا يستطيع أن يدفع سعر الصفيحة بسعر 200 ألف سيتوقف عن استعمال السيارة وسيستعمل وسيلة أخرى، فسعر الصفيحة الحقيقي بحدود 200 ألف ليرة، ونحن ندفع 40 ألف ليرة، هذا موضوع يجب أن ينتهي في وقت معين، والحاكم كان يحذرنا من أن الدعم سيقف عندما نصل إلى الاحتياطي الإلزامي».

كما استنكر غجر تخزين المحروقات والتهافت الحاصل عليها.