رأت مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي، أنه «في ظل كل الواقع المأزوم سياسياً ومعيشياً واقتصادياً واجتماعياً، وتحت ضغط كل التحديات والمخاطر التي لا يبدو أن أهل القرار في البلاد واعون لها ولا هم مدركون لضرورة معالجتها، تبقى مؤسسة الجيش ربما آخر المؤسسات الشرعية التي عليها وعلى جهود عناصرها تقع المهمة الأقسى والأدقّ في حفظ الأمن والاستقرار بالحد الممكن».
وأكد الحزب في بيان في ذكرى عيد الجيش، «الضرورة القصوى لدعم المؤسسة العسكرية ودعم عناصرها، ولوضعها خارج كل الخلافات والاصطفافات والاستهدافات السياسية، ولتأمين كل مقوّمات نجاح مهماتها كي لا تقع البلاد في المحظور الخطير».