بعد تداول مواقف منسوبة للنائب أسامة سعد، حول أحداث خلدة يومي السبت والأحد، نفى مكتبه الإعلامي ما نسب إليه واعتبره «عملاً مشبوهاً».
وأكد المكتب أن سعد لم يدل بأي تصريح حول أحداث خلدة، ولا وجود لأي وكالة إعلامية باسم «صيدا برس» التي ذُيّل بتوقيعها التصريح المتداول.

ورأى أن التصريح المزعوم هو «عمل مشبوه تقف وراءه جهات تعمل من أجل إثارة الفتنة والفوضى».