المردة: وحدها العقلانيّة «تحمي الشرقيّة»
أعادت أحداث الطيونة الدمويّة الحياة للكثير من العصبيات الكامنة في النفوس والشعارات التي لم تقو عقود بعد الحرب الأهليّة على محوها. الخوف من الآخر حاضر دائماً، والمتاريس النفسية قائمة وتنتظر اللحظة المناسبة لنقلها إلى الميدان. الجميع يتكل على من يحميه، ومؤمن أن الدولة هي الحلقة الأضعف التي تحتاج إلى من يحميها أساساً من الانهيار الكامل

رضا صوايا
السبت 16 تشرين اول 2021
الخط